سيكون على حسن شحاتة المدير الفني لفريق العربي القطري مواجهة العديد من كبار المدربين خلال مسيرته في الدوري القطري مع فريقه الجديد.
وعلى بطل إفريقيا 2006 و2008 و2010 أن يستعيد سجله الذهبي مع المنتخب المصري في مواجهات الكبار وتغلبه على مدربين من نوعية هيرفي رينار وهنري ميشيل وكلود لو روى.
ويقوم lookfan.com بإلقاء الضوء على أبرز الأسماء التي ستلاقي المعلم في البطولة القطرية.
برتراند مارشاند
الفرنسي برتراند مارشاند هو المدير الفني لفريق أم صلال تعرف عنه الجماهير المصرية أنه من قاد النجم الساحلي في التاسع من نوفمبر عام 2007 لاقتناص لقب دوري الأبطال الإفريقي من الأهلي بنتيجة 3-1 في مفاجآة حزينة لجماهير القلعة الحمراء بعد التعادل ذهاباً 0-0 في تونس ويعتبر إنجاز 2007 هو الأكبر لمارشاند في مسيرته التدريبية التي لم تشهد إلا دوري الأبطال ثم السوبر في العام التالي.
ولم يحصل على أي بطولة مع فريق أم صلال.
لازالو بولوني
الروماني لازالو بولوني هو المدير الفني لفريق الخور القطري.. وسبق له تحقيق لقب الدوري البرتغالي في موسم 2001-2002 مع سبورتنج لشبونة البرتغالي ودوري أبطال الخليج مع الجزيرة الإماراتي عام 2007 والدوري البلجيكي مع ستاندرد لياج في 2008-2009.
مسيرة بولوني لا تمتد فقط كمدرب ناجح بل ترجع كلاعب فهو أفضل لاعب روماني في 1977 و1933 بالإضافة لكونه أفضل مدرب في الدوري البلجيكي عام 2009.
ولم يحصل بولوني على أي بطولة مع فريق الخور.
سبستيانو لازورني
البرازيلي سبستيانو لازورني هو المدير الفني لفريق قطر القطري.. وهو يمتلك التاريخ الأهم على مستوى المدربين في البطولة القطرية فهو سبق له تحقيق كأس كوبا أمريكا عام 1989 مع البرازيل مما أتاح له فرصة التدريب في الدوري الإيطالي "كالشيو" عام 1990 ليواجه كمدرب دييجو أرمندو مارادونا لاعب نابولي وماركو فان باستين نجم إيه سي ميلان وآخرين ثم انطلق في تدريب الهلال السعودي وحقق معه الكأس عام 95 وانطلق بعدها المدرب لتدريب فرق باري وفناربخشة والعربي ومنتخب جامايكا ودرب قطر في 3 ولايات كانت أخرها في 2012.
حقق مع قطر لقب كأس ولي العهد عام 2009.
دييجو أجويري
الأوروجواياني دييجو أجويري هو المدير الفني لفريق الريان القطري.. سبق لأجويري تحقيق لقب الدوري الأوروجواياني مرتين مع بينارول في 2003 و2010 وحقق لقبين مع الريان في 2012 هما كأس ولي العهد وكأس الشيخ جاسم.
حقق مع الريان لقبي كأس ولي العهد والشيخ جاسم في 2012.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق