الخميس، 28 فبراير 2013

قلعة ساحرة شيدت تكريما لكولومبوس


بناها طبيب عام


كولوماريس - قلعة ساحرة شيدت تكريما لكولومبوس


تجمع قلعة أو قصر كولوماريس في بلدة "بني المدينة" الاسبانية بين الطراز المعماري البيزنطي والروماني والقوطي والطراز المدجن وهو تحفة معمارية شيدت احتفاء  بالمستكشف كريستوفر كولومبوس. (شاهد الفيديو آخر الخبر)

عند زيارة القصر والنظر في تفاصيله الرائعة لن تخمن ابداً أنها بنيت على يد طبيب لا يملك أي خلفية معمارية.

قضى الدكتور العام استيبان مارتن، سبع سنوات في العمل على قلعة كولوماريس (من 1987 إلى 1994)، في محاولة لإنشاء نصب تذكاري رائع تكريما للإسباني كريستوفر كولومبوس مستكشف  أميركا. وحاول الطبيب التفاني في بناء القلعة خلال وقت فراغه ليعبر عن حبه واحترامه وامتنانه لكولومبوس. وحاول الجمع بين مختلف الطرازات المعمارية  لتشمل مختلف المناطق التي عبر منها كريستوفر كولومبس خلال رحلته التاريخية.

ونجح الطبيب أخيراً في بناء أكبر نصب تذكاري على مساحة 1500 متر مربع، والذي دخل موسوعة جينيس للأرقام القياسية  لاحتضانه أصغر كنيسة في العالم، شيدت داخل المبنى على مساحة 1.96 متر مربع.

على مر السنين، استخدمت قلعة كولوماريس للصيد بالصقور – وتوقف ذلك عندما اشتكى السكان المحليون بسبب الصقور التي تصطاد قططهم. ومن ثم تحولت القلعة إلى متحف للزواحف، وأصبحت اليوم واحدة من أكبر المعالم السياحية في "بني المدينة" تستقطب عشاق التاريخ والهندسة المعمارية. 

شاهد بالفيديو ..,مشاجرة حية بين باربي وكين الحقيقيين!

مشاجرة حية بين باربى وكين الحقيقيين!
لطالما كانت باربي ورفيقها كين يشكلان " النموذج" المثالي الذي تحلم أن تكون عليه صغيرات السن حين يكبرن.  وبعد ظهور كل من "باربي "في أوكرانيا و"كين "في أمريكا التقى الثنائي على أرض الواقع ولكن خاب ظن الجميع فهما لم يطيقا الجلوس مع بعض.
فاليريا  لوكيانوفا  التي تبلغ 23 عاماً، صاحبة الشعر الأشقر الطويل والخصر النحيل انتقلت من بلدتها في اوكرانيا إلى نيويورك من أجل أن تلتقي بحبيبها في قصص الخيال "كين" وهو الشاب جوستين جيديليكا ويبلغ من العمر 32 عاماً.

لكن الآنسة فاليريا لم تنسجم مع السيد جوستين كما كانت عليه" باربي وكين في الأسطورة"، فبعد لقائهما في العام الماضي صرح  جوستين بأن  فاليريا تبدو كالملكة الشاحبة ،وهي قالت وقتها بكل صراحة وجرأة  بأن جوستين  بالغ في نفخ شفتيه التي تبدو كإطارات الشاحنة.

وفقاً لصحيفة  " ذي صن"  فإن الثنائي كانا يشعرنا  بالقرف من بعضهما حين التقائهما، خصوصاً بعد أن صرح جوستين بأنه أنفق أكثر من 100،000 دولار من أجل نحت جسده أي إنه كان تحت مبضع الجراحين لأكثر من 100 مرة ،خضع فيها لعدة عمليات تجميل في عظمة الحاجب و الجمجمة وتعزيزات لوجنتيه بالإضافة إلى الشفتين والذقن والأرداف.



ويقول جوستين أنه منذ صغره كان يلعب مع دمية "باربي وكين" طوال الوقت وحين كبر كان هاجس أن يكون هناك ثنائي مثل "باربي وكين" الرومانسيين يشغل تفكيره حتى قرر في عمر 18 أن يصبح هو "كين" الحقيقي فخضع لأول عملية تجميل مكلفة جداً بسبب صغر سنة .

بينما زعمت فاليريا أنها تشبه "باربي" خلقة بدون تدخل جراحي و أن العملية التجميلية الوحيدة التي خضعت لها هي " تكبير ثدييها" فقط، أنها تعزز مظهرها ليبدو "كباربي" الدمية بواسطة وضع عدسات لاصقة زرقاء اللون رغم امتلاكها لعينين خضراوتين جميلتين.
جوستين صرح سابقاً بأن فاليريا تضع الكثير من عمليات التجميل وبأنها  شخص تافهه لا يشعر بجانبها بأي نوع من الانسجام والتوافق فجل همها هو الشعر والمكياج والازياء والمحافظة على جسدها. ولكن فاليريا ردت عليه بقولها " جوستين قال أشياء سيئة عني ولكنه خضع لأكثر من 90 عملية تجميل في حين إني خضعت لواحدة فقط ورغم ذلك فإني آراءه وسيماً ولكن بالغ في نفخ شفتيه".
يشار إلى أن هناك صوراً نشرت لفاريا حين كانت مراهقة تختلف تماماً عن شكلها الذي هو عليه الآن مما يعني أنها أيضاً خضعت لعمليات تجميل عديدة لتصبح شبيهه "بباربي" وليس فقط عملية واحدة كما تزعم .
شاهد ماذا حصل في أول لقاء بينهما، وعلى ما يبدو أن فاليريا خاب ظنها في جوستين ولم تقع في حبه من اول نظره كما كان يتوقع، كما إن جوستن حاول تلطيف الجو رغم أنه من الواضح بانه لم يتقبلها بتاتاً.

طقوس الدفن الأكثر غرابة في العالم

طقوس الدفن الأكثر غرابة في العالم
أيا  كانت الثقافة والعقيدة الدينية التي تؤمن بها وتنتمي إليها فحتماً أنت مؤمن بحتمية الموت. بينما يتبع معظمنا الطرق الشرعية والتقليدية في دفن الموتى إلى أن بعض الجماعات القبلية يتبعون طرق عجيبة نابعة من خلفية دينية ومعتقدات ثقافية غريبة نوعاً ما. في هذا الموضوع نسلط الضوء على بعض تلك الطقوس التي مارستها الامم القديمة ومازالت تمارسها بعض القبائل حتى يومنا هذا.

قربنة الذات(السوتي)
يشيع هذا الطقس في مناطق مختلفة من الهند، حيث يتم حرق جثمان الميت ونثر رماده في النهر، وتحرق المرأة حيّة، طوعًا أو كرها، مع زوجها المتوفى في بعض القبائل، وبالرغم من تجريم هذا الطقس في أيامنا هذه، إلا أننا لم نزل نشهد بعض الحالات المماثلة من حين إلى آخر.

 

الأكفان المعلقة
هذا تقليد من تقاليد الدفن الصينية القديمة، حيث يوضع الموتى في أكفان تعلّق كالثريات في موضع مرتفع. وقد يحدث أن تسقط هذه الأكفان على الأرض فتتناثر بقايا الموتى المتحللة على الأرض.

الدفن السماوي
يقدم أهل التبت جثامين موتاهم صدقاتٍ للطيور. حيث يتم تقطيع جثة الميت إلى شرائح، ثم توضع في مكان مرتفع، كقمة جبل أو هضبة عالية، لتولم عليها الطيور والجوارح الجائعة.
التحنيط الذاتي
جميعنا قد سمع عن المومياءات وكيف يتم تحنيط الميت ليحافظ على جسده بعده مماته ولكن هناك تقليد آخر ظل شائعاً في أواخر القرن التاسع ومارسه الكثيرين، حيث يقوم المرء بتحويل جسده إلى مومياء باختياره وبرغبة منه وهو ما يسمى بالتحنيط الذاتي ، و ممارسي هذا النوع من الطقوس يحظةن باحترام كبير بعد موتهم بالطبع.
الدفن في المستنقعات
قبل أن ينتشر الطاعون في أنحاء أوروبا كلها، كان الناس يمارسون طقسًا عجيبا من طقوس الدفن، حيث كانوا يقبرون موتاهم في المستنقعات. إلا أن تفشي وباء الطاعون أسدل الستار على هذا الطقس العجيب.
الدوران في الفضاء الخارجي
بالرغم من أن هذا النموذج لم يدخل حيز التنفيذ بعد، إلا أن إرسال رماد الميت في رحلة فضائية، يعتبر أمرًا مثيرًا لدى البعض.
أبراج الصمت
يعتقد الزرادشتيون _وهي أحد المعتقدات الدينية التي تسود في بلاد فارس والبلدان المجاورة لها _ في نجاسة الجسد، وعليه فلا بد من نبذ الجثث في أبراج الصمت بمجرد أن تفارقه الروح، حتى يتسنى للجوارح أن تأكل منه. وأبراج الصمت هي عبارة عن حفرة دائرية كبيرة تسمح للطيور برؤية الجثث حين تحليقها في الاعلى.
جثث على الشجر
لا يختلف الأستراليون كثيرًا عن الزرادشتيين عندما يتعلق الأمر بطقوس الدفن، فلقد دأب الأستراليون القدامى على تعليق جثث موتاهم بفروع الأشجار لتتغذى عليها الجوارح
الدفن في مراكب الفايكنغ
الفايكنغ هم سادة البحار، ولهذا كانوا يضعون جثامين موتاهم، جنبًا إلى جنبٍ مع متعلقاتهم الشخصية، في مراكب طقسية، ومن ثم يطلقون المراكب في الماء ويشعلون به النار.
التمثيل بالجثث
عرف عن سكان أستراليا الأصليين "الأبوريجين" أنهم كانوا إذا مات أحدهم، وضعوا جثته على منصةٍ عاليةٍ تدثرها أوراق الأشجار وأغصانها، حتى إذا ما تحللت الجثة، جمعوا العظام وصبغوها، ليرتدوها كقلائد حول أعناقهم، أو ليعلقوها على جدران منازلهم.

شاهد بالصور والفيديو ..بحيرة الهياكل العظمية

شاهد بالفيديو والصور ..بحيرة الهياكل العظمية

اكتشف باحثون بحيرة غريبة بها أكثر من 300 هيكل عظمي بشري، ما جعلها مزاراً لمعرفة سبب وجود مثل تلك الهياكل العظمية.
 
 هذه البحيرة الغامضة تقع في واد عميق بمدينة روبكوند roopkund الهندية، وقد حاول فريق من الباحثين والمستكشفين معرفة أصل تلك الهياكل وسبب وجودها، فقد افترض الفريق أن تلك الهياكل ترجع لجنود من اليابان قضوا نحبهم خلال الحرب العالمية الثانية، عندما كان الجنود يتسللون إلى الهند عبر تلك المنطقة وأنه تم إعدامهم وإلقاء جثثهم في تلك البحيرة، إلا أن نتائج الحمض النووي أثبتت عدم صحة تلك الفرضية لاسيما أن تلك العظام تعود إلى حقبة زمنية أقدم من الحرب العالمية الثانية.

 أما الفرضية الأُخرى فتقول إن تلك الهياكل ترجع لمجموعة من الناس أصيبوا بكارثة طبيعية أو أنهم قد انتحروا بحسب أحد الطقوس الدينية.

ولكن في عام 2004 زارت بعثة بريطانية البحيرة مزودة بأحدث الأجهزة الطبية وأجهزة الكشف الجنائي وفحصت تلك الهياكل العظمية وتوصلت إلى أنها تعود لعام 850 ميلادي لمجموعة من الأشخاص تجمعهم صلة قرابة، وأنه قد تم قتلهم بطريقة وحشية عن طريق ضربهم بقوة على رؤوسهم وهذا ما تُشير إليه الشروخ في الجماجم والأكتاف.

الافتراضات الأخرى كانت تتعلق بأن هذه الهياكل لمجموعة من الناس تعرضوا لوباء أو كارثة طبيعية، أو حتى انتحروا تلبية لمعتقدات دينية لديهم .. لكن لم يستطع أحد أن يجزم صحة هذه الافتراضات، حتى عام 2004 حين جاءت بعثة بريطانية مثقلة بأدوات فحص متقدمة عازمة على كشف غموض هذه الهياكل العظمية، والنتيجة التي توصلوا إليها غريبة جداً ..!

وهي أنه حسب معتقدات قديمة لسكان الهيمالايا، فهناك أغنية فلوكلورية قديمة كلماتها تقول : " وهكذا غضب الرب على الغرباء الذين دنسوا شرف الجبال، فأمطرهم بوابل من حجارة ثلجية قاسية كالحديد، مطر الموت".

وبعد البحث من قبل المستكشفين البريطانيين وصلوا إلى نتيجة مفادها أن جميع هؤلاء أصحاب الـ 300 هيكل عظمي ماتوا بعاصفة ثلجية قاسية عندما حوصروا في قعر الوادي حيث لا مكان للاختباء أو الهرب، هذه العاصفة كانت تحمل قوالب ثلجية كبيرة "قاسية كالحجارة" سقطت عليهم بالآلاف فقتلت جميع من كانوا في المكان ، بقيت هياكلهم محفوظة لمدة 1200 عام حتى العام 2004 حين اكتشفت قصتهم لتري العالم حقيقة موتهم الغريب.

صور من مقر شركة سكايب (Skype)

صور من مقر شركة سكايب (Skype)

يقع مقر شركة  سكايب (Skype) في كاليفورنيا  ويمتاز بالبساطه من الديكور و المكاتب و المقاعد حتى يشعر الموظف بحالة من الراحه التامه بالعمل 


















بالصور ..أبرد قرية في العالم حرارتها 71 درجة تحت الصفر

بالصور ..قرية أويمياكون تزداد برودة
أبرد قرية في العالم حرارتها 71 درجة تحت الصفر
قرية "أويمياكون" الروسية، المعروف عنها أنها أبرد قرية في العالم، ازدادت الأوضاع فيها سوءاً لتصبح "أبرد" وأكثر صقيعاً عمّا كانت عليه، عقب انخفاض درجة الحرارة فيها لنحوٍ غير مسبوقٍ؛ لتصل إلى 71 درجة تحت الصفر.

وقالت صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية: إن هذا الانخفاض غير المعهود والنادر في درجات الحرارة، حال دون هبوط أيِّ طائراتٍ بها؛ خشية من تجمُّد المحركات والوقود الخاص بالطائرات.

 كما أشارت الصحيفة إلى أن درجات الحرارة تلك، حالت أيضا دون نمو أيِّ نباتاتٍ سوى الأشجار المعمرة القديمة، التي جعلت سكانها المحليين يعيشون على لحوم "الرنة (حيوان يعيش في المناطق المتجمّدة وفي الدول الاسكندنافية وروسيا وأوروبا الشرقية)" والخيول.

من المعروف أن قرية "أويمياكون" هي أبرد مكان مأهول بالسكان في العالم، حيث تصل درجات الحرارة بها في فصل الشتاء إلى60 درجة تحت الصفر، وفي فصل الصيف إلى 50 درجة تحت الصفر، ولكنه يبدو أنه الشتاء الأول لسكان تلك المنطقة الذين يبلغ عددهم نحو 500 شخصٍ يعيشون على رعي قطعان الرنة.

وبالطبع لم تحل درجات الحرارة الأكثر انخفاضاً تلك من مشكلات سكان المنطقة مع التكنولوجيا، حيث يستمر فشلهم في الحصول على شبكات هواتف محمولة أو إنترنت تستطيع العمل في ظل تلك الأجواء القاسية.