إنتبه / النحافة ليست رشاقة دائما
من الصعب علي النحيف زيادة وزنه مقارنة بالشخص العادي أو ذوي الوزن الزائد,
النحافة يمكن أن ترجع إلي الجينات الوراثية أو لزيادة حرق الغذاء في الجسم أو لقلة عدد الخلايا الدهنية أو بسبب فقدان الشهية أو عدم انتظام مواعيد تناول الطعام ولذلك لابد من التعامل المستمر مع خبير تغدية وعدم الملل من المحاولات للوصول إلي زيادة الوزن المناسب.
ويوضح الدكتور إسماعيل عصام الكيلاني أستاذ علوم التغذية ان المرأة المصابة بالنحافة الشديدة تحتاج إلي اللجوء إلي خبير تغذية وأن تستشير الطبيب وتجري بعض الفحوصات للتأكد من خلوها من الأمراض المسببة للنحافة ومن ثم علاجها, فالمصابة بفقر الدم مثلا تحتاج لفحوصات خاصة لمعرفة السبب وعلاجه, فإن كان بسبب نقص الحديد تعطي حبوب الحديد التي تعوض هذا النقص.
أما إذا كانت النحافة شديدة بسبب النزف الشديد في أثناء الدورة الشهرية فتحتاج السيدة للعلاج بمعرفة طبيب النساء والولادة لتحديد سبب غزارة النزف وعلاجه. وكذلك بالنسبة للمصابة بزيادة نشاط الغدة الدرقية فهي بحاجة لاجراء تحليل لمستوي الهرمونات بالدم ثم العلاج المناسب لضبط الهرمون المرتفع.
وبعد التأكد من سلامة النحيفة من الأمراض العضوية والجسدية يأتي الدور العلاجي لخبير التغذية والتمارين الرياضية المنتظمة للوصول إلي الوزن الطبيعي.
ويقدم الدكتور بعض النصائح لزيادة الوزن ومنها:
> مراجعة اخصائي التغذية الذي يحسب السعرات الحرارية التي يحتاجها بالنسبة لوزنها وطولها ونشاطها والوزن المطلوب زيارته.
>يفضل تناول وجبات صغيرة ومتعددة بدلا من وجبات كبيرة وقليلة فتحتاج النحيفة إلي ثلاث وجبات رئيسية وثلاث وجبات بينهم الأولي: بين الإفطار والغداء والثانية: بين الغداء والعشاء والأخيرة: قبل النوم.
> تناول الأطعمة الغنية بالطاقة لخليط الفواكه مع الحليب( الكوكتيل) خاصة الموز باللبن, والجوافة باللبن والمعجنات كالفطائر والكعك.
ويفضل أن نبدأ بالطبق الرئيسي ويؤجل طبق السلاطة والفاكهة لنهاية الوجبة.
> تناول بعض الحلويات في نهاية كل وجبة أو استبدالها بساندويتش من الزبد أو المربي أو العسل.
> إضافة زيت الزيتون للسلاطة.
> إضافة السمنة أو الزبد إلي الأطعمة عند الطهي وذلك لزيادة السعرات الحرارية في الطعام.
>إضافة العسل والسكر إلي الحليب والمشروبات الساخنة.
> تناول كوب من اللبن مع الغداء والعشاء.
> تناول الطعام مع الاصدقاء في الهواء الطلق إن أمكن ذلك.
> تجنب شرب الماء في أثناء الوجبات لأن ذلك يضعف الانزيمات الهاضمة ويعوق عملية الهضم إلي جانب أنه يملأ المعدة ويجعل النحيفة تشعر بالشبع بسرعة.
>مضغ الطعام ببطء ومحاولة التغيير في الوجبات لطرد الملل.
> ممارسة الرياضة بانتظام فالرياضة تقوي العضلات وتجعل زيادة الوزن تتركز في العضلات بدلا من زيادة الدهون في البطن فقط, كما أنها تفتح الشهية وتقلل من تأثير الضغوط النفسية علي الصحة العامة.
> التعرض للشمس فهي تحسن الصحة وتفتح الشهية.
> محاولة الابتعاد عن الضغوط النفسية والمشكلات التي تضعف الشهية وبالتالي تنقص الوزن
من الصعب علي النحيف زيادة وزنه مقارنة بالشخص العادي أو ذوي الوزن الزائد,
النحافة يمكن أن ترجع إلي الجينات الوراثية أو لزيادة حرق الغذاء في الجسم أو لقلة عدد الخلايا الدهنية أو بسبب فقدان الشهية أو عدم انتظام مواعيد تناول الطعام ولذلك لابد من التعامل المستمر مع خبير تغدية وعدم الملل من المحاولات للوصول إلي زيادة الوزن المناسب.
ويوضح الدكتور إسماعيل عصام الكيلاني أستاذ علوم التغذية ان المرأة المصابة بالنحافة الشديدة تحتاج إلي اللجوء إلي خبير تغذية وأن تستشير الطبيب وتجري بعض الفحوصات للتأكد من خلوها من الأمراض المسببة للنحافة ومن ثم علاجها, فالمصابة بفقر الدم مثلا تحتاج لفحوصات خاصة لمعرفة السبب وعلاجه, فإن كان بسبب نقص الحديد تعطي حبوب الحديد التي تعوض هذا النقص.
أما إذا كانت النحافة شديدة بسبب النزف الشديد في أثناء الدورة الشهرية فتحتاج السيدة للعلاج بمعرفة طبيب النساء والولادة لتحديد سبب غزارة النزف وعلاجه. وكذلك بالنسبة للمصابة بزيادة نشاط الغدة الدرقية فهي بحاجة لاجراء تحليل لمستوي الهرمونات بالدم ثم العلاج المناسب لضبط الهرمون المرتفع.
وبعد التأكد من سلامة النحيفة من الأمراض العضوية والجسدية يأتي الدور العلاجي لخبير التغذية والتمارين الرياضية المنتظمة للوصول إلي الوزن الطبيعي.
ويقدم الدكتور بعض النصائح لزيادة الوزن ومنها:
> مراجعة اخصائي التغذية الذي يحسب السعرات الحرارية التي يحتاجها بالنسبة لوزنها وطولها ونشاطها والوزن المطلوب زيارته.
>يفضل تناول وجبات صغيرة ومتعددة بدلا من وجبات كبيرة وقليلة فتحتاج النحيفة إلي ثلاث وجبات رئيسية وثلاث وجبات بينهم الأولي: بين الإفطار والغداء والثانية: بين الغداء والعشاء والأخيرة: قبل النوم.
> تناول الأطعمة الغنية بالطاقة لخليط الفواكه مع الحليب( الكوكتيل) خاصة الموز باللبن, والجوافة باللبن والمعجنات كالفطائر والكعك.
ويفضل أن نبدأ بالطبق الرئيسي ويؤجل طبق السلاطة والفاكهة لنهاية الوجبة.
> تناول بعض الحلويات في نهاية كل وجبة أو استبدالها بساندويتش من الزبد أو المربي أو العسل.
> إضافة زيت الزيتون للسلاطة.
> إضافة السمنة أو الزبد إلي الأطعمة عند الطهي وذلك لزيادة السعرات الحرارية في الطعام.
>إضافة العسل والسكر إلي الحليب والمشروبات الساخنة.
> تناول كوب من اللبن مع الغداء والعشاء.
> تناول الطعام مع الاصدقاء في الهواء الطلق إن أمكن ذلك.
> تجنب شرب الماء في أثناء الوجبات لأن ذلك يضعف الانزيمات الهاضمة ويعوق عملية الهضم إلي جانب أنه يملأ المعدة ويجعل النحيفة تشعر بالشبع بسرعة.
>مضغ الطعام ببطء ومحاولة التغيير في الوجبات لطرد الملل.
> ممارسة الرياضة بانتظام فالرياضة تقوي العضلات وتجعل زيادة الوزن تتركز في العضلات بدلا من زيادة الدهون في البطن فقط, كما أنها تفتح الشهية وتقلل من تأثير الضغوط النفسية علي الصحة العامة.
> التعرض للشمس فهي تحسن الصحة وتفتح الشهية.
> محاولة الابتعاد عن الضغوط النفسية والمشكلات التي تضعف الشهية وبالتالي تنقص الوزن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق