لم يسبق للبريطانية ديبي رويستون أن زارت فرنسا لكنها على الرغم من ذلك باتت تتحدث بلكنة فرنسية مذ أصيبت مؤخراً بزكام شديد. وأفادت صحيفة "دايلي ميرور" البريطانية ان رويستون وهي أم لولدين أصيبت بزكام شديد انتهى بإضفاء لكنة فرنسية متقنة على كلامها.
وقالت المرأة وهي من مدينة برمينغهام البريطانية انه لم يسبق لها أن زارت فرنسا، لكنها مع ذلك تتكلم بلكنة فرنسية. وأوضحت انها أصيبت بزكام حرمها من الكلام طوال شهر كامل لكنها ما أن استعادت صوتها تبين لها انه تغير وباتت لكنتها فرنسية.
وقالت ان كل من يسمعها تتكلم يسألها من أي بلد هي وعندما تقول لهم انها بريطانية من برمينغهام يكون الرد دائماً "لا أنت فرنسية". يشار إلى ان رويستون هي واحدة من 60 شخصاً في العالم يعانون من متلازمة تغير اللكنة.
وقالت المرأة وهي من مدينة برمينغهام البريطانية انه لم يسبق لها أن زارت فرنسا، لكنها مع ذلك تتكلم بلكنة فرنسية. وأوضحت انها أصيبت بزكام حرمها من الكلام طوال شهر كامل لكنها ما أن استعادت صوتها تبين لها انه تغير وباتت لكنتها فرنسية.
وقالت ان كل من يسمعها تتكلم يسألها من أي بلد هي وعندما تقول لهم انها بريطانية من برمينغهام يكون الرد دائماً "لا أنت فرنسية". يشار إلى ان رويستون هي واحدة من 60 شخصاً في العالم يعانون من متلازمة تغير اللكنة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق