لندن - ولدت ممرضة بريطانية في الثامنة والعشرين من العمر نفسها في منزلها، ووضعت طفلة بمساعدة مرآة تستخدمها لوضع مساحيق الوجه.
وقالت وكالة "يو. بي. آي": إن الممرضة المتخصصة في التوليد، كلير كلارك وود من بلدة "هوكهيرست" بمقاطعة "كنت" وضعت مولودتها بنفسها "أسمتها إسماي"، في حمام منزلها بعد ساعات من انتهاء عملها في مستشفى جامعة كرويدون في لندن.
وأضافت الوكالة نقلاً عن هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن الطلق جاء بسرعة إلى كلير وبصورة لم تمكنها من العودة إلى المستشفى، حيث تعمل، لوضع طفلتها إسماي التي ولدت قبل وصول المسعفين، وهي تزن نحو ثلاثة كيلوجرامات. ونسبت إلى القابلة كلير قولها: إنها "تبادلت حديثاً مازحاً مع زميلاتها بأنها قد تضع مولودها بعد ذهابها إلى المنزل، لكنها لم تكن تعتقد إمكانية وقوع ذلك في ملايين السنين".
وأضافت كلير أنها "كانت انتهت للتو من عملها في مستشفى جامعة كرويدون في جنوب لندن، وذهبت إلى منزلها حيث توجهت إلى الفراش بقصد الراحة، قبل أن تشعر بآلام في الظهر وبوادر الطلق".
وقالت وكالة "يو. بي. آي": إن الممرضة المتخصصة في التوليد، كلير كلارك وود من بلدة "هوكهيرست" بمقاطعة "كنت" وضعت مولودتها بنفسها "أسمتها إسماي"، في حمام منزلها بعد ساعات من انتهاء عملها في مستشفى جامعة كرويدون في لندن.
وأضافت الوكالة نقلاً عن هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أن الطلق جاء بسرعة إلى كلير وبصورة لم تمكنها من العودة إلى المستشفى، حيث تعمل، لوضع طفلتها إسماي التي ولدت قبل وصول المسعفين، وهي تزن نحو ثلاثة كيلوجرامات. ونسبت إلى القابلة كلير قولها: إنها "تبادلت حديثاً مازحاً مع زميلاتها بأنها قد تضع مولودها بعد ذهابها إلى المنزل، لكنها لم تكن تعتقد إمكانية وقوع ذلك في ملايين السنين".
وأضافت كلير أنها "كانت انتهت للتو من عملها في مستشفى جامعة كرويدون في جنوب لندن، وذهبت إلى منزلها حيث توجهت إلى الفراش بقصد الراحة، قبل أن تشعر بآلام في الظهر وبوادر الطلق".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق