ابتكرت لينا فرانلكين 51 عاما الروسية الأصل مدرسة “يوجا الأطفال” تستقبل الأطفال في سن اسبوعين للقيام بحركات يوجا تشمل تعليق الأطفال من اقدامهم وشد وجذب الأطفال في حركا دائرية لتمديد عضلاتهم .
وقالت لينا، الام لخمس أطفال، إنها تتبع هذه الديناميكا مع الأطفال منذ 30 عاما، قائلة: “معظم الاطفال يصرخون في البكاء أو تقيأ أثناء أو بعد جلستهم إلا انه أمر جيد جدا بالنسبة للأطفال، وليس خطرا على الإطلاق. بعض الأطفال يبكون في البداية، لكنها تبدأ في الاستمتاع به”.
وقالت إنها قامت بهذه التمارين مع الأطفال في دهب بمصر وتوافد عليها الآباء والأمهات من مختلف أنحاء أوروبا للقيام بنفس الحركات مع اطفالهم .
وتابعت: “معظم الناس يعتقدون ان الأطفال الصغار مكانهم السرير، لتناول الطعام، والبكاء. لكن الأطفال يولدون مع ردود الفعل الطبيعية، والتي يمكننا استخدامها لمساعدتهم على تطوير جسديا وفكريا”.
وأشارت إلى أن هذه التمارين تعود الى يوجا الأطفال من قبل القبائل الأفريقية القديمة – ولكن تم تطويره على يد دكتور ايجور شاكوفسكي الروسي .
ولفتت إلى أن هذه التمارين تجري للاطفال الرضع من عمر بضعة أسابيع من العمر إلى حوالي الثانية من العمر. وأضاف: “هذه اليوجا وضعت أصلا وسيلة لعلاج وتصحيح مشاكل العضلات أو الهيكل العظمي للاطفال لكنها أيضا مناسبة للأطفال الأصحاء”.
وقالت لينا، الام لخمس أطفال، إنها تتبع هذه الديناميكا مع الأطفال منذ 30 عاما، قائلة: “معظم الاطفال يصرخون في البكاء أو تقيأ أثناء أو بعد جلستهم إلا انه أمر جيد جدا بالنسبة للأطفال، وليس خطرا على الإطلاق. بعض الأطفال يبكون في البداية، لكنها تبدأ في الاستمتاع به”.
وقالت إنها قامت بهذه التمارين مع الأطفال في دهب بمصر وتوافد عليها الآباء والأمهات من مختلف أنحاء أوروبا للقيام بنفس الحركات مع اطفالهم .
وتابعت: “معظم الناس يعتقدون ان الأطفال الصغار مكانهم السرير، لتناول الطعام، والبكاء. لكن الأطفال يولدون مع ردود الفعل الطبيعية، والتي يمكننا استخدامها لمساعدتهم على تطوير جسديا وفكريا”.
وأشارت إلى أن هذه التمارين تعود الى يوجا الأطفال من قبل القبائل الأفريقية القديمة – ولكن تم تطويره على يد دكتور ايجور شاكوفسكي الروسي .
ولفتت إلى أن هذه التمارين تجري للاطفال الرضع من عمر بضعة أسابيع من العمر إلى حوالي الثانية من العمر. وأضاف: “هذه اليوجا وضعت أصلا وسيلة لعلاج وتصحيح مشاكل العضلات أو الهيكل العظمي للاطفال لكنها أيضا مناسبة للأطفال الأصحاء”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق