صور التقطها صحفي فرنسي لكتابه “الضباع والرجال” والذي يعرض فيه قصة مربي الضباع في نيجيريا !!
أثارت قصة مربي الضباع في نيجيريا جدلا واسعاً في الأوساط الأوروبية وبين الناشطين في مجال حقوق الحيوانات العالمية.
ولكن من الجدير بالذكر أنها لم تكن وليدة اللحظة وانما هي أعجوبة وأسطورة متناقلة عبر الأجيال، حيث أنهم تعلموها وورثوها من آبائهم وأجدادهم. وبصراحة، فإنها جديرة بالاحترام وحتى بين أوساط النيجيريي
ن أنفسهم الذين اعتادو رؤية هذا المنظر ورغم ذلك يبقى أعجوبة بالنسبة لهم. حيثكيف استطاعوا ترويض هذه الحيوانات الشرسة والمعروفة بعداوتها للانسان، سبحان الله العظيم ..
يقال أنهم يستخدموها من أجل سرقة البنوك وسرقة الناس بشكل عام وأعمال البلطجة والتجارة الغير شرعية. ولكن الصحفي الذي قام بالتحقق من قصتهم، أشار الى انهم مجموعة مكونة من اربعة رجال، طفلة صغيرة، 3 ضباع، 4 قرود، وبعض الأفاعي الشرسة، يقومون بعروض من أجل الجماهير ويبيعون الأدوية الشعبية من خلال عروضهم. ولديهم قدرة اخضاع وسلطة عجيبة على جميع الحيوانات حيث انه لم يشاهد اي خوف او قلة احترام من جانب الحيوانات المفترسة.
يذكر أن نيجيريا وعاصمتها لاجوس، هي أكبر دول في أفريقيا من حيث تعداد السكان، حيث بها 154 مليون نسمة، وهي سادس أكبر مصدر للنفط في العالم ولكن فيها مستويات متدنية جدا في البطالة ويوجد في نيجيريا أكثر من 250 قومية وعددكبير من اللغات المختلفة، كما وتشير التقديرات إلى أن نسبة المسلمين من 60 إلى 75 بالمئة من السكان. ومثل باقي الدول الأفريقية تزخر نيجيريا بالعديد من مقومات الجمال الطبيعي،فتزخر بالنباتات و الغابات و المعالم الطبيعية الساحرة، وبالإضافة إلى النفط تصدر نيجيريا الكاكاو، والمطاط، وأخشاب الصناعة الخام، والقصدير. وبالرغم من هذا كله، إلا أنها تعاني من معدلات عالية في البطالة وفي التنمية البشرية والحروب الاهلية والطائفية، شأنها شان كثير من الدول الافريقية، والدول التي استعمرت من قبل البريطان والتي قامو بتقسيمها دون اعطاء أي اهتمام للاختلافات العرقية ضمن الحدود.
أثارت قصة مربي الضباع في نيجيريا جدلا واسعاً في الأوساط الأوروبية وبين الناشطين في مجال حقوق الحيوانات العالمية.
ولكن من الجدير بالذكر أنها لم تكن وليدة اللحظة وانما هي أعجوبة وأسطورة متناقلة عبر الأجيال، حيث أنهم تعلموها وورثوها من آبائهم وأجدادهم. وبصراحة، فإنها جديرة بالاحترام وحتى بين أوساط النيجيريي
ن أنفسهم الذين اعتادو رؤية هذا المنظر ورغم ذلك يبقى أعجوبة بالنسبة لهم. حيثكيف استطاعوا ترويض هذه الحيوانات الشرسة والمعروفة بعداوتها للانسان، سبحان الله العظيم ..
يقال أنهم يستخدموها من أجل سرقة البنوك وسرقة الناس بشكل عام وأعمال البلطجة والتجارة الغير شرعية. ولكن الصحفي الذي قام بالتحقق من قصتهم، أشار الى انهم مجموعة مكونة من اربعة رجال، طفلة صغيرة، 3 ضباع، 4 قرود، وبعض الأفاعي الشرسة، يقومون بعروض من أجل الجماهير ويبيعون الأدوية الشعبية من خلال عروضهم. ولديهم قدرة اخضاع وسلطة عجيبة على جميع الحيوانات حيث انه لم يشاهد اي خوف او قلة احترام من جانب الحيوانات المفترسة.
يذكر أن نيجيريا وعاصمتها لاجوس، هي أكبر دول في أفريقيا من حيث تعداد السكان، حيث بها 154 مليون نسمة، وهي سادس أكبر مصدر للنفط في العالم ولكن فيها مستويات متدنية جدا في البطالة ويوجد في نيجيريا أكثر من 250 قومية وعددكبير من اللغات المختلفة، كما وتشير التقديرات إلى أن نسبة المسلمين من 60 إلى 75 بالمئة من السكان. ومثل باقي الدول الأفريقية تزخر نيجيريا بالعديد من مقومات الجمال الطبيعي،فتزخر بالنباتات و الغابات و المعالم الطبيعية الساحرة، وبالإضافة إلى النفط تصدر نيجيريا الكاكاو، والمطاط، وأخشاب الصناعة الخام، والقصدير. وبالرغم من هذا كله، إلا أنها تعاني من معدلات عالية في البطالة وفي التنمية البشرية والحروب الاهلية والطائفية، شأنها شان كثير من الدول الافريقية، والدول التي استعمرت من قبل البريطان والتي قامو بتقسيمها دون اعطاء أي اهتمام للاختلافات العرقية ضمن الحدود.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق