تكرار غسل اليدين يجنبك نزلات البرد
أكد الصيدلي الألماني، فريدمان شميت، أن الوقاية من الإصابة بنزلات البرد لا تستدعي استخدام مطهرات في معظم الأحيان، إنما يكفي غسل اليدين بصورة متكررة على مدار اليوم.
ولتنظيف اليدين بشكل سليم أوضح شميت، الخبير لدى اتحاد روابط الصيادلة الألمان بالعاصمة برلين، أنه «يجب غسلهما باستخدام الصابون لقرابة 30 ثانية، مع الحرص على تنظيف الفراغات الموجودة بين الأصابع».
وشددّ الصيدلي الألماني على ضرورة ألا يتم ملامسة الوجه بالأيدي خلال اليوم، كي لا تنتقل الجراثيم المسببة للأمراض إلى الفم أو الأنف أو العين، لأنه عادةً ما تنتقل الفيروسات المسببة للإصابة بنزلات البرد مثلاً عن طريق الأشياء، التي يمسكها الأشخاص المصابون وغير المصابين كمقابض الأبواب مثلاً أو درابزين السلالم، ما يؤدي إلى انتشار العدوى.
وللحيلولة دون انتشار الجراثيم والفيروسات المسببة للعدوى، أوصى شميت الأشخاص المصابين بنزلة البرد بضرورة استعمال منديل عند العطس، وإذا لم يجد الشخص المصاب منديلاً يعطس بداخله، ينبغي عليه أن يعطس في ثنية ذراعه مثلاً أو الشال الذي يرتديه، بدلاً من استخدام يديه.
ولتقوية جهاز المناعة بما يحول دون الإصابة بالعدوى من الأساس، أوصى شميت بعمل حمامات تبادلية «ساخن وبارد»، مؤكداً أهمية إنهاء هذه الحمامات باستخدام الماء البارد، إذ لا يُمكن تحفيز استجابة الجسم للتدفئة إلا بهذه الطريقة.
ولتنظيف اليدين بشكل سليم أوضح شميت، الخبير لدى اتحاد روابط الصيادلة الألمان بالعاصمة برلين، أنه «يجب غسلهما باستخدام الصابون لقرابة 30 ثانية، مع الحرص على تنظيف الفراغات الموجودة بين الأصابع».
وشددّ الصيدلي الألماني على ضرورة ألا يتم ملامسة الوجه بالأيدي خلال اليوم، كي لا تنتقل الجراثيم المسببة للأمراض إلى الفم أو الأنف أو العين، لأنه عادةً ما تنتقل الفيروسات المسببة للإصابة بنزلات البرد مثلاً عن طريق الأشياء، التي يمسكها الأشخاص المصابون وغير المصابين كمقابض الأبواب مثلاً أو درابزين السلالم، ما يؤدي إلى انتشار العدوى.
وللحيلولة دون انتشار الجراثيم والفيروسات المسببة للعدوى، أوصى شميت الأشخاص المصابين بنزلة البرد بضرورة استعمال منديل عند العطس، وإذا لم يجد الشخص المصاب منديلاً يعطس بداخله، ينبغي عليه أن يعطس في ثنية ذراعه مثلاً أو الشال الذي يرتديه، بدلاً من استخدام يديه.
ولتقوية جهاز المناعة بما يحول دون الإصابة بالعدوى من الأساس، أوصى شميت بعمل حمامات تبادلية «ساخن وبارد»، مؤكداً أهمية إنهاء هذه الحمامات باستخدام الماء البارد، إذ لا يُمكن تحفيز استجابة الجسم للتدفئة إلا بهذه الطريقة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق