كلما اقترب يوم القيامة، وحملت الأيام العديد من العلامات التي تجعل تتنبأ بإقتراب هذا اليوم، كلما اشتد الهاجس الذي يتملك الأشخاص من أهوال ذلك اليوم الفظيع.
ومن هذا المنطلق قرر أحد الأغنياء إنشاء منزل يحميه من أهوال يوم القيامة العصيب، وفقاً للتقارير الصحفية العالمية التي سلطت الضوء على هذه الواقعة.
وكعادة موقع الحياة في السعي نحو الإنفراد ونقل لكم نبض الشارع العالمي وما يحدث فيه من أشياء غريبة، أحضرنا لكم المنزل المصمم لحمياة صاحبة من يوم القيامة وتوابعه.
لمنزل يقع بضواحي وارسو في بولندا، وهو مربع الشكل يظن صاحبة أنه سيكون مخبأ آمن، نظراً لأنه أنشأه من الجدار الصلب المزدوج، وجعل له طريقاً واحداً للخروج منه من خلال الجسر المتحرك الذي يتأرجح فوق منطقة تجمع خارجي للإنقاذ!.
وعندما يتم فتح جدران المنزل العازلة يطل البيت على الحديقة الشرقية والغربية لضاحية وارسو، وبالتالي تتحرك الجدران الجانبية للمنزل في اتجاه السياج الخارجي لعمل كوردون أمني عازل يفصل من يتواجد بالحديقة عن المدينة بأكملها، والأمر كذلك في المساء.
ومن المتوقع أن تنتقل هذه "الحمى" من أهوال يوم القيامة التي يراها الغرب ستقع في المستقبل القريب، ومن جانبهم أشاروا المصممون إلى أنهم قاموا بإختراع جديد يتميز بالحداثة في التصميم والشكل، والتنفيذ الآمن مثلما يريد صاحبة، وأوضح أحدهم: "نحن صممنا منزل آمن، ومكاسبنا أصبحت جديدة الآن".
يذكر أن المنزل مصمم بأبعاد أخرى حديثة تكفل للجدران تخزين الطاقة الشمسية صباحاً لإنارة المنزل، واستخدامها في الطهي والتدفئة ليلاً.
ومن هذا المنطلق قرر أحد الأغنياء إنشاء منزل يحميه من أهوال يوم القيامة العصيب، وفقاً للتقارير الصحفية العالمية التي سلطت الضوء على هذه الواقعة.
وكعادة موقع الحياة في السعي نحو الإنفراد ونقل لكم نبض الشارع العالمي وما يحدث فيه من أشياء غريبة، أحضرنا لكم المنزل المصمم لحمياة صاحبة من يوم القيامة وتوابعه.
لمنزل يقع بضواحي وارسو في بولندا، وهو مربع الشكل يظن صاحبة أنه سيكون مخبأ آمن، نظراً لأنه أنشأه من الجدار الصلب المزدوج، وجعل له طريقاً واحداً للخروج منه من خلال الجسر المتحرك الذي يتأرجح فوق منطقة تجمع خارجي للإنقاذ!.
وعندما يتم فتح جدران المنزل العازلة يطل البيت على الحديقة الشرقية والغربية لضاحية وارسو، وبالتالي تتحرك الجدران الجانبية للمنزل في اتجاه السياج الخارجي لعمل كوردون أمني عازل يفصل من يتواجد بالحديقة عن المدينة بأكملها، والأمر كذلك في المساء.
ومن المتوقع أن تنتقل هذه "الحمى" من أهوال يوم القيامة التي يراها الغرب ستقع في المستقبل القريب، ومن جانبهم أشاروا المصممون إلى أنهم قاموا بإختراع جديد يتميز بالحداثة في التصميم والشكل، والتنفيذ الآمن مثلما يريد صاحبة، وأوضح أحدهم: "نحن صممنا منزل آمن، ومكاسبنا أصبحت جديدة الآن".
يذكر أن المنزل مصمم بأبعاد أخرى حديثة تكفل للجدران تخزين الطاقة الشمسية صباحاً لإنارة المنزل، واستخدامها في الطهي والتدفئة ليلاً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق