عندما مثلت كوليت بولس إلى جانب الفنان عاصي الحلاني في أغنية "وانا مارق مريت"، لفتت النظر بملامحها الطبيعية ويومها أثنت الصحافة على جمالها، لكن للأسف إن صورة كوليت اليوم تبدلت وكان ذلك واضحاً.
حصدت كوليت لقب ملكة جمال لبنان العام 1989، ويومها لم تكن عمليات التجميل تعرف انتشاراً كبيراً كما يحصل اليوم، وقد حافظت كوليت على جمالها الطبيعي لفترة طويلة، وقبل نحو 8 سنوات بدأت زوجة عاصي الحلاني باللجوء إلى عمليات التجميل فنفخت خديها رغم أنها لم تكن بحاجة إلى تلك الخطوة، وللأسف لم يكتب النجاح لتلك العمليات بل على العكس شوّهت جمالها.
قبل بومين حضرت كوليت إلى جانب زوجها الفنان عاصي الحلاني ومشيا معاً على السجادة الحمراء في حفل الموركس دور، وبدت معالم التعب عليها ليس بسبب تقدمها بالعمر بل بسبب فشل عمليات التجميل التي تترك أثراً واضحاً على الوجه مع مرور الوقت. خداها بدوا منتفخين ولم تستطيع التحدث بكل راحة بسبب انتفاخ شفتيها. تتميز كوليت بصراحتها المطلقة، ففي احدى مقابلاتها السابقة مع أنا زهرة" أوضحت أنها لم تعجب بعمليات التجميل التي نفذتها، خصوصاً أنها تزامنت مع خسارتها القليل من الكيلوغرامات، وتعتبر أن التجميل لم يقنعها كثيراً بفاعليته.
إذاً، غاصت ملكة الجمال السابقة بعمليات التجميل، ولا يمكن المقارنة بين كوليت السابقة في سنوات التسعينات وكوليت اليوم، ولعلها ندمت على عمليات التجميل لكن كما يقول المثل "ما باليد حيلة".
حصدت كوليت لقب ملكة جمال لبنان العام 1989، ويومها لم تكن عمليات التجميل تعرف انتشاراً كبيراً كما يحصل اليوم، وقد حافظت كوليت على جمالها الطبيعي لفترة طويلة، وقبل نحو 8 سنوات بدأت زوجة عاصي الحلاني باللجوء إلى عمليات التجميل فنفخت خديها رغم أنها لم تكن بحاجة إلى تلك الخطوة، وللأسف لم يكتب النجاح لتلك العمليات بل على العكس شوّهت جمالها.
قبل بومين حضرت كوليت إلى جانب زوجها الفنان عاصي الحلاني ومشيا معاً على السجادة الحمراء في حفل الموركس دور، وبدت معالم التعب عليها ليس بسبب تقدمها بالعمر بل بسبب فشل عمليات التجميل التي تترك أثراً واضحاً على الوجه مع مرور الوقت. خداها بدوا منتفخين ولم تستطيع التحدث بكل راحة بسبب انتفاخ شفتيها. تتميز كوليت بصراحتها المطلقة، ففي احدى مقابلاتها السابقة مع أنا زهرة" أوضحت أنها لم تعجب بعمليات التجميل التي نفذتها، خصوصاً أنها تزامنت مع خسارتها القليل من الكيلوغرامات، وتعتبر أن التجميل لم يقنعها كثيراً بفاعليته.
إذاً، غاصت ملكة الجمال السابقة بعمليات التجميل، ولا يمكن المقارنة بين كوليت السابقة في سنوات التسعينات وكوليت اليوم، ولعلها ندمت على عمليات التجميل لكن كما يقول المثل "ما باليد حيلة".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق