تندر سكان غزة الذين يعيشون في حصار اقتصادي صعب بوصول سمكة الشمس المحيطية اللذيذة الطعم لشواطئهم، فقد استطاع صيادون فلسطينيون على شاطيء بحر غزة من اصطياد سمكة كبيرة الحجم وغريبة الحجم وتبين بعد أو وصلت الشاطىء أنها سمكة الشمس المحيطية، وهي سمكة تصل للمرة الأولى إلى الشواطىء الفلسطينية.
وسمكة الشمس المحيطية، التي يطلق عليها "مولا مولا"، هي سمكة ثقيلة الوزن تعيش في المياه المعتدلة والاستوائية حول العالم. شكلها يشبه رأس سمكة مع ذيل وجسمها مسطح أفقياً، يزيد طولها عندما تمد زعانفها الظهرية والبطنية.
تتغذى هذه السمكة على قناديل البحر بشكل رئيس، وتعدّ الأكثر خصوبة من بين جميع الفقاريات؛ إذ بإمكانها أن تبيض أكثر من 300 مليون بيضة، و هي عرضة لخطر الحيوانات المفترسة، مثل أسود البحر والأوركاس وأسماك القرش.
هذه السمكة وجبة طعام شهية في بعض أجزاء العالم مثل اليابان وكوريا وتيوان، وتكون أيضاً عرضة للأذى أو الموت من النفايات العائمة في البحر، وقد تنّدر الغزيون بوصول السمكة إلى شاطىء غزة بأنها تقدم نفسها وجبة شهية لسكان غزة المحاصرين والذين يعانون أوضاعاً معيشية مأساوية.
وسمكة الشمس المحيطية، التي يطلق عليها "مولا مولا"، هي سمكة ثقيلة الوزن تعيش في المياه المعتدلة والاستوائية حول العالم. شكلها يشبه رأس سمكة مع ذيل وجسمها مسطح أفقياً، يزيد طولها عندما تمد زعانفها الظهرية والبطنية.
تتغذى هذه السمكة على قناديل البحر بشكل رئيس، وتعدّ الأكثر خصوبة من بين جميع الفقاريات؛ إذ بإمكانها أن تبيض أكثر من 300 مليون بيضة، و هي عرضة لخطر الحيوانات المفترسة، مثل أسود البحر والأوركاس وأسماك القرش.
هذه السمكة وجبة طعام شهية في بعض أجزاء العالم مثل اليابان وكوريا وتيوان، وتكون أيضاً عرضة للأذى أو الموت من النفايات العائمة في البحر، وقد تنّدر الغزيون بوصول السمكة إلى شاطىء غزة بأنها تقدم نفسها وجبة شهية لسكان غزة المحاصرين والذين يعانون أوضاعاً معيشية مأساوية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق