مازال لغز مقتل الأميرة البريطانية ديانا محط أنظار الجميع؛ حيث أقرّ الحارس الشخصي السابق لها، كين ويرف، بصحة التقارير التي تفيد بأن أحد أذرع المخابرات البريطانية، متورط في حادث مقتل الأميرة في باريس منذ ما يقرب حوالي 16 عامًا.
شرطة ميتروبوليتان كشفت مؤخرًا عن وجود معلومات وأدلة جديدة حول وفاة ديانا وصديقها دودي الفايد عام 1997، حيث قالت أنه تم الإبلاغ عن أن الجيش البريطاني قد أرسل قوات خاصة للقيام بهذه العملية.
وجاءت المعلومات الجديدة وفقا لـhellomagazine في مذكرة من سبع صفحات أدلى بها والدا زوجة أحد جنود المهام الخاصة، وقد خضعت هذه الرسالة للرقابة قبل أن يتم تقديمها إلى محكمة عسكرية، وقد أخبر الجندي ابنته أن مقتل ديانا كان مدبرًا على أعلى المستويات وقد تم التغطية عليه.
الرواية الرسمية تؤكد أنه فـي 30 أغسطس عام1997 كانت ديانا وصـديقها عماد الفايد متوجهين إلى فندق ريتـز لتناول العشاء، وكان الصحافيون والمصورون يلاحقونهما، فانطلق السائق بالسيارة بعيدًا بسرعة عالية متجهًا إلى نفق ألما Pont D’ Alma Tunnel بسرعة عالية تعدت الـ100 كم/س، ولم يمض القليل بعد دخول النفق حتى فقد السيطرة تمامًا على السيارة واصطدمت بالعمود الثالث عشر داخل النفق، فتوفي كل من السائق والفايد عقب الحادث مباشرة، أما ديانا فكانت في حالة خطرة جدًا وتوفيت لاحقًا.
شرطة ميتروبوليتان كشفت مؤخرًا عن وجود معلومات وأدلة جديدة حول وفاة ديانا وصديقها دودي الفايد عام 1997، حيث قالت أنه تم الإبلاغ عن أن الجيش البريطاني قد أرسل قوات خاصة للقيام بهذه العملية.
وجاءت المعلومات الجديدة وفقا لـhellomagazine في مذكرة من سبع صفحات أدلى بها والدا زوجة أحد جنود المهام الخاصة، وقد خضعت هذه الرسالة للرقابة قبل أن يتم تقديمها إلى محكمة عسكرية، وقد أخبر الجندي ابنته أن مقتل ديانا كان مدبرًا على أعلى المستويات وقد تم التغطية عليه.
الرواية الرسمية تؤكد أنه فـي 30 أغسطس عام1997 كانت ديانا وصـديقها عماد الفايد متوجهين إلى فندق ريتـز لتناول العشاء، وكان الصحافيون والمصورون يلاحقونهما، فانطلق السائق بالسيارة بعيدًا بسرعة عالية متجهًا إلى نفق ألما Pont D’ Alma Tunnel بسرعة عالية تعدت الـ100 كم/س، ولم يمض القليل بعد دخول النفق حتى فقد السيطرة تمامًا على السيارة واصطدمت بالعمود الثالث عشر داخل النفق، فتوفي كل من السائق والفايد عقب الحادث مباشرة، أما ديانا فكانت في حالة خطرة جدًا وتوفيت لاحقًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق