من جانب آخر، خرج أدمن الصفحة الرسمية للمغربية سلمى رشيد عن صمته بعد أن فوجئ بهجوم شنه أحد الأشخاص على سلمى لأنها أحرجته عندما أراد أن يضع يده عليها أثناء التصوير معها. وامتلأت صفحــات علــى الـ «فيسبوك» باتهامات وجهها هذا الشخص إلى سلمى واصفا إياها بأنها «مو كلاس وأنها ما بتعرف شو معنى الشهرة وأنها شعبية»، لرفضها هذا المسلك منهsalma.
وقال أدمن الصفحة: «راح افوت مباشرة بالموضوع… الموضوع وما فيه انو يوم حفلة كازابلانكا وقبل ما يفوت الفنانون على الستيج الخاصة بالشركة الراعي الرسمي للحفل أعطت الفرصة لبعض المعجبين اللي فازوا من قبل بمسابقة نظمتها الشركة أن يفوتوا ويلتقطوا الصور مع كل من محمد وسلمى وفرح وزياد ويأخدوا توقيعاتهم والغريب انو واحدا من المعجبين اللي هو عايش بالمغرب (بس مو مغربي) راح عند سلمى وطلب انو يتصور معها وهي أكيد وافقت بس الأخ المحترم حط ايدو عليها وهي طلبت منو بكل لطف انو يشيل ايدو». وتابع الأدمن: «أخونا زعل وما تقبل الموقف بعدين لف ودار ورجع مرة ثانية وطلب انو يتصور مع زياد قام اتطفل من جديد وحط ايدو على الكرسي اللي قاعدة فيه سلمى (قصة استفزاز) وسلمى زعلت من جديد وحكيت معو وصاحبنا صار يصرخ عليها قدام الكل وما احترم الموجودين وبيني وبينكم كيف يحترم الموجودين وهو أساسا ما احترم منطق انو اللي قاعديتطفل عليها هي بنت ومن الرجولة والشهامة انو يزيد احترامه لها لأنها امتنعت انو يلمسها».
واختتم الأدمن رسالته مضيفا: « انا فتحت معكم ها الموضوع لأن صاحبنا المحترم قاعد بيلف عالصفحات وبيحكي عن سلمى انها مو كلاس وانها ما بتعرف شو معنى الشهرة وانها شعبية».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق