التقط مصور يهوى تصوير الحيوانات، صورًا نادرة ومذهلة لنمرين سيبيريين يرقصان التانجو وسط الجليد في حديقة حيوان تشفنبرين في فيينا،
وفي إحدى هذه الصور، يقف كل من النمرين على قدمين فقط، ويحاولان تشبيك أقدامهما الأمامية معًا، فيما يبدو أنهما يعقدانها ليتصل بعضها ببعض وكأنهما يرقصان رقصة التانجو الأرجنتينية الشهيرة، ويتابع النمران الحركات كأنهما راقصان ماهران يرتديان معاطف جلدية كما يظهر في بقية الصور التي التقطها جوتا جريتشنر.
ويقول جوتا، في تصريحات لاحدى وسائل الاعلام؛ إنه يحب التقاط صور الحيوانات، ويذهب لهذا الغرض خصيصًا إلى حدائق الحيوانات لممارسة هذه الهواية.
وفيما يتعلق بصور النمرين الراقصين، قال:" إنه بمجرد وصولي إلى مكان النمور في حديقة الحيوانات، وجدت النمرين يلعبان، وما إن بدأت التصوير حتى بدا كأنهما يرقصان التانجو بالفعل؛ فقد كان بينهما تناسق في حركات الأقدام الخلفية والأمامية"، واعتبر المصور نفسه محظوظًا لأنه التقط هذه الصور بمجرد وصوله دون عناء؛ فهذا السلوك لا يمكن أن يتنبأ به أو يتوقعه أحد من النمور، والأمر في الحالات العادية يستغرق كثيرًا من الوقت والصبر للحصول على صور مثل هذه.
وفي إحدى هذه الصور، يقف كل من النمرين على قدمين فقط، ويحاولان تشبيك أقدامهما الأمامية معًا، فيما يبدو أنهما يعقدانها ليتصل بعضها ببعض وكأنهما يرقصان رقصة التانجو الأرجنتينية الشهيرة، ويتابع النمران الحركات كأنهما راقصان ماهران يرتديان معاطف جلدية كما يظهر في بقية الصور التي التقطها جوتا جريتشنر.
ويقول جوتا، في تصريحات لاحدى وسائل الاعلام؛ إنه يحب التقاط صور الحيوانات، ويذهب لهذا الغرض خصيصًا إلى حدائق الحيوانات لممارسة هذه الهواية.
وفيما يتعلق بصور النمرين الراقصين، قال:" إنه بمجرد وصولي إلى مكان النمور في حديقة الحيوانات، وجدت النمرين يلعبان، وما إن بدأت التصوير حتى بدا كأنهما يرقصان التانجو بالفعل؛ فقد كان بينهما تناسق في حركات الأقدام الخلفية والأمامية"، واعتبر المصور نفسه محظوظًا لأنه التقط هذه الصور بمجرد وصوله دون عناء؛ فهذا السلوك لا يمكن أن يتنبأ به أو يتوقعه أحد من النمور، والأمر في الحالات العادية يستغرق كثيرًا من الوقت والصبر للحصول على صور مثل هذه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق