احذر : هذه الأطعمة بها سمٌّ قاتل!
تقدر المراكز البحثية في أميركا عدد المصابين سنوياً بحالات التسمم الغذائي بنحو 200 ألف حالة، بينما ترتفع بعض التقديرات لتصل إلى 800 ألف حالة، وتعزى حالات التسمم الغذائي إلى فيروسات أو بكتيريا أو سموم تحملها الأغذية التي نتناولها. المثير للدهشة في تلك القائمة التي أعددناها بالأطعمة "الأقذر"، أننا نتناولها بشكل مستمر وأنها موجودة في كثير من الأكلات التي نحبها.
الدجاج لاحتوائه على نسبة كبيرة من الأمبيلوباكتر ونسبة أقل منها ثبت من السالمونيل،, وتكون الوقاية من مخاطر الميكروبات المحمولة عن طريق الدجاج من خلال غسلها جيداً قبل الطهي وأن ترتفع درجة حرارة الدجاجة أثناء طهوها لأكثر من 180 درجة فهرنهايت.
للحم المفروم ويحتوي بنسبة 30% على بكتريا الستافيلوكوكاس، ويمكن التقليل من فاعلية تلك البكتريا عن طريق إضافة البهارات إلى اللحم وخاصة الأوريغون الذي ثبت أن له أكبر تأثير مضاد للبكتريا بين كل البهارات.
لحم الديك الرومي المفروم هناك فرصة أن يكون ثلاثة أرباع لحم الديك الرومي محتوياً على نسبة من بكتيريا الكلوستريديام، أو كامبييلوباكتر، كما أن 24% قد تحتوي على نسبة من السالمونيلا، ويمكن التقليل من تلك النسب عن طريق شراء ديك رومي عضوي، لم يتم تغذيته بطعام يحتوي على هرمونات.
المحار يمكن أن يحتوي المحار على النوروفيروس، وكامبيلوباكت، وأثبتت الأبحاث أن 9% منها تحتوي على السامونيلا، ولتجنب الإصابة بتسمم غذائي يجب أن يتم شراء المحار من مكان موثوق وموصى به كما يجب أن يتم تناولها ناضجة جداً وليست نيئة.
البيض قللت عملية البسترة كثيراً من الميكروبات الموجودة في البيض حتى وصلت النسبة إلى بيضة مصابة في كل 20 ألف بيضة، لكن علينا أن نتوخى الحذر، وعلينا أن نتناولها ناضجة جداً في درجة حرارة أكبر من 160 درجة فهرنهايت.
الكانتالوب يحتوي بنسبة 3.5% على السالمونيلا والشايغلا، وتنتقل الشايغلا عادةً من شخص إلى شخص، ويفضل عند شراء الثمار أن تكون سليمة القشرة الخارجية لأن الثقوب تمثل ممراً للميكروبات، وعند الأكل يفضل غسل الكانتالوب من الخارج بسائل تنظيف الأطباق، حتى يمنع تسرب البكتريا إلى داخل الثمرة.
الخوخ يحتل الخوخ المرتبة الأعلى بين الفاكهة التي تحتوي قشرتها الخارجية على أعلى معدل من المبيدات، لذلك يفضل شراء الخوخ العضوي، كما يفضل أن يتم غسله في المنزل بعناية باستخدام فرشاة أو قطعة إسفنجية.
الخس ربما يكون أكثر تسمماً من اللحم المستخدم في صناعة الهمبورغر، ويتسبب في العديد من حالات التسمم سواءً إذا كان مستخدماً في إعداد الشطائر أو السلاطة، ولتجنب الإصابة يجب أن يتم غسل الخس في المنزل ورقة ورقة تحت الماء بعناية.
اللحوم الباردة من الملفت للنظر ليس فقط معدلات البكتريا الموجودة بها، لكن قدرتها على البقاء والتكاثر في ظروف التبريد جعلتها مركزاً لاهتمام الباحثين، ولكي تتجنب الإصابة عليك أن تتخلص من كل اللحوم الباردة التي قضت أسبوعاً بأكمله في المبرّد، كما ينصح بإضافة الخردل إلى الشطائر لأنه يقلل من البكتريا بدرجة كبيرة.
البصل الأخضر يتسبب البصل الأخضر في العديد من حالات الإصابة بفيروس الالتهاب الكبدي الوبائي من الفئة أ، وينصح الباحثون بأن تشتري البصل الأخضر من المبرّدات وليس من البائعين الذين يعرضونه في درجة الحرارة العادية التي ترفع معدلات نمو البكتريا.
تقدر المراكز البحثية في أميركا عدد المصابين سنوياً بحالات التسمم الغذائي بنحو 200 ألف حالة، بينما ترتفع بعض التقديرات لتصل إلى 800 ألف حالة، وتعزى حالات التسمم الغذائي إلى فيروسات أو بكتيريا أو سموم تحملها الأغذية التي نتناولها. المثير للدهشة في تلك القائمة التي أعددناها بالأطعمة "الأقذر"، أننا نتناولها بشكل مستمر وأنها موجودة في كثير من الأكلات التي نحبها.
الدجاج لاحتوائه على نسبة كبيرة من الأمبيلوباكتر ونسبة أقل منها ثبت من السالمونيل،, وتكون الوقاية من مخاطر الميكروبات المحمولة عن طريق الدجاج من خلال غسلها جيداً قبل الطهي وأن ترتفع درجة حرارة الدجاجة أثناء طهوها لأكثر من 180 درجة فهرنهايت.
للحم المفروم ويحتوي بنسبة 30% على بكتريا الستافيلوكوكاس، ويمكن التقليل من فاعلية تلك البكتريا عن طريق إضافة البهارات إلى اللحم وخاصة الأوريغون الذي ثبت أن له أكبر تأثير مضاد للبكتريا بين كل البهارات.
لحم الديك الرومي المفروم هناك فرصة أن يكون ثلاثة أرباع لحم الديك الرومي محتوياً على نسبة من بكتيريا الكلوستريديام، أو كامبييلوباكتر، كما أن 24% قد تحتوي على نسبة من السالمونيلا، ويمكن التقليل من تلك النسب عن طريق شراء ديك رومي عضوي، لم يتم تغذيته بطعام يحتوي على هرمونات.
المحار يمكن أن يحتوي المحار على النوروفيروس، وكامبيلوباكت، وأثبتت الأبحاث أن 9% منها تحتوي على السامونيلا، ولتجنب الإصابة بتسمم غذائي يجب أن يتم شراء المحار من مكان موثوق وموصى به كما يجب أن يتم تناولها ناضجة جداً وليست نيئة.
البيض قللت عملية البسترة كثيراً من الميكروبات الموجودة في البيض حتى وصلت النسبة إلى بيضة مصابة في كل 20 ألف بيضة، لكن علينا أن نتوخى الحذر، وعلينا أن نتناولها ناضجة جداً في درجة حرارة أكبر من 160 درجة فهرنهايت.
الكانتالوب يحتوي بنسبة 3.5% على السالمونيلا والشايغلا، وتنتقل الشايغلا عادةً من شخص إلى شخص، ويفضل عند شراء الثمار أن تكون سليمة القشرة الخارجية لأن الثقوب تمثل ممراً للميكروبات، وعند الأكل يفضل غسل الكانتالوب من الخارج بسائل تنظيف الأطباق، حتى يمنع تسرب البكتريا إلى داخل الثمرة.
الخوخ يحتل الخوخ المرتبة الأعلى بين الفاكهة التي تحتوي قشرتها الخارجية على أعلى معدل من المبيدات، لذلك يفضل شراء الخوخ العضوي، كما يفضل أن يتم غسله في المنزل بعناية باستخدام فرشاة أو قطعة إسفنجية.
الخس ربما يكون أكثر تسمماً من اللحم المستخدم في صناعة الهمبورغر، ويتسبب في العديد من حالات التسمم سواءً إذا كان مستخدماً في إعداد الشطائر أو السلاطة، ولتجنب الإصابة يجب أن يتم غسل الخس في المنزل ورقة ورقة تحت الماء بعناية.
اللحوم الباردة من الملفت للنظر ليس فقط معدلات البكتريا الموجودة بها، لكن قدرتها على البقاء والتكاثر في ظروف التبريد جعلتها مركزاً لاهتمام الباحثين، ولكي تتجنب الإصابة عليك أن تتخلص من كل اللحوم الباردة التي قضت أسبوعاً بأكمله في المبرّد، كما ينصح بإضافة الخردل إلى الشطائر لأنه يقلل من البكتريا بدرجة كبيرة.
البصل الأخضر يتسبب البصل الأخضر في العديد من حالات الإصابة بفيروس الالتهاب الكبدي الوبائي من الفئة أ، وينصح الباحثون بأن تشتري البصل الأخضر من المبرّدات وليس من البائعين الذين يعرضونه في درجة الحرارة العادية التي ترفع معدلات نمو البكتريا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق