تولى جميع مناصبه القيادية في عهد المخلوع الفاسد مبارك
حيث تولى قائد الحرس الجمهوري لمبارك، و هي الوظيفة التي تجعله "شماشرجي" الهانم و حارس "الراجل" كما كان يلقب المخلوع و زوجته الخائنة و الانجال . و تكون مسئوليته هي تحضير الحراسات و الخدمات في الاماكن المرتقب زيارتها من قبل اسياده
عمل رئيسا للمخابرات الحربية مما يخالف اعراف القوات المسلحة حيث تختلف الشخصية المسؤولة عن الحراسة عن تلك التي مسؤولة عن المعلومات و التخابر و هو ما يدل على ان السبب الوحيد لتوليه هذا المنصب الرفيع هو ثقة المخلوع و اسرته في هذا الخادم الامين المطيع، و هي من الصفات الحميدة في حالة خدمة صاحب عزبة او مصنع. لا ان تكون قريبا من الفساد و مرتبط به و موافق عليه بما يخص دولة و شعب.
بعد ذلك عملا مديرا لجهاز الامن القومي او المخابرات العامة و ذلك كترقية من مبارك لثقته المتزايدة فيه و اعطائه اهم الملفات الشائكة للعمل عليها و هو الملف الفلسطيني الاسرائيلي، و كان ثمرة عمله هو انقصام الفلسطينيين على انفسهم مما اضعف المقاومة بشق الصفوف، ثم الجدار العازل و وصمة العار الدولية علينا كمصريين مشتركين في عزل قطاع غزة عن العالم، و بعدها ملف الغاز الطبيعي المصري، و هو شريك فاعل في هذه الصفقة الخائنة التى باعت خيرات البلاد بتراب الفلوس و لم تكن مصر حتى طرفا مستفيد فيه، بالإضافة الى الفساد الذى اوتى باستخدامه وظيفته للتربح بشكل غير مشروع بدلا من ان يكون رقيبا لمصر اصبح حاميا للصوصها، في ظل قوانين فاسدة حاكوها لأنفسهم.
معروف عنه السادية الشديدة و اشتراكه في التعذيب بنفسه و هو متواطئ في جرائم تعذيب دولية لصالح ادارة جورج بوش، حيث كان يستقبل المرسلين من الولايات المتحدة لتعذيبهم في مصر لكون التعذيب غير قانوني في الولايات المتحدة
مدنسا اسم مصر أرض السلام المذكورة باسمها في الكتب السماوية الثلاث، و ذكرت هذه التفاصيل في كتاب الطائرة الشبح و هي الطائرة المسئولة عن نقل المتهمين للتعذيب في مصر و كانت فضيحة مدوية لإدارة بوش في 2005 بعد عرضها في البرنامج التليفزيوني الشهير 60 دقيقة الامريكي .
و هو ما نوّه عنه في هذه المقالة
محمد حبيب معتقل جوانتانامو يقرر مقاضاة مبارك ونجله جمال وعمر سليمان
مبارك وسليمان
قرر محمد حبيب الناشط الإسلامي الذي كان معتقلا في معتقل جوانتانامو الأمريكي مقاضاة الرئيس السابق حسني مبارك ونجله جمال مبارك، ومدير المخابرات السابق اللواء عمر سليمان.
وكان حبيب قد تم القبض عليه في باكستان في أعقاب أحداث ١١ سبتمبر في أمريكا ثم تم نقله لمصر حيث تعرض للتعذيب ثم تم نقله بعد ذلك لمعتقل جوانتانامو في الولايات المتحدة، حتي عام ٢٠٠٥، ثم تم الإفراج عنه العام الماضي بدون توجيه أي تهم إليه.
وحبيب مولود في الإسكندرية حصل علي الجنسية الأسترالية وقد دفعت الحكومة الأسترالية مبلغا كبيرا من المال للإفراج عنه، بينما سحبت السلطات المصرية جواز سفره في عهد مبارك، وعاد حبيب لمصر الأسبوع الماضي وقام بزيارة قبر والديه في الإسكندرية.
وقال حبيب لجريدة الصن هيرالد الأسترالية إنه فوجئ بترحاب شديد من السلطات المصرية. وأضاف أنه كلف محاميه هشام محمود رمضان بتقديم كل الأدلة علي براءته للنائب العام العسكري علاء مرسي، ورفع قضية تعويض ضد رموز النظام السابق المسئول عن تعذيبه، وهم حسني مبارك وعمر سليمان وجمال مبارك من جراء عمليات التعذيب الشديدة التي تعرض لها.
اختاره مبارك ليكون نائبا للرئيس في عز الثورة نظرا لولائه الشديد لمبارك و اسرائيل.
وبينما كان شباب الثورة يقتل على ايدي "محبي مبارك"، دافع عن"محبي مبارك" او ما اصطلح عليه ب"البلطجية" بالإضافة لقوله ان الشعب المصري "غير جاهز للديموقراطية كما هو مذكور هنا بعض من تفاصيل الاحداث"
عمر سليمان لـ "إيه بى سى": مصر لن تكون تونس أبداً
أجرت كريستيان أمانبور مراسلة شبكة "إيه بى سى" الأمريكية حواراً مع نائب الرئيس المصرى عمر سليمان بالقصر الرئاسى بعد حديثها مع الرئيس مبارك أمس الخميس.
وذكرت أن سليمان بعد حديثه للتليفزيون المصرى، وافق على إجراء حوار مع "إيه بى سى" ليكون أول حوار مع وسائل إعلام غربية. وبسؤال سليمان عن رأيه حول المحادثة التى أجرها مع الرئيس الأمريكى باراك أوباما حول تنحى مبارك، رد قائلا "إن المكالمة كانت مع كلينتون، وناقشنا الأمر، ولم تطلب أن يتنحى مبارك، ولكنى أخبرتها أن هناك إجراءات تحدث وفى النهاية سيغادر مبارك".
وأضاف سليمان أن مبارك لا يسعى لإعادة الترشح للانتخابات مرة ثانية، عندما وجهت إليه سؤالا، هل شعر بأن الولايات المتحدة خانت رئيسه، فقال "ما أسمعه من الرئيس أوباما هو دعمه الشعب المصرى"، واصفا ًالرئيس مبارك بـ "الرجل الشجاع".
وعندما ذكرت أمانبور أنه فى الأسبوع الماضى احتشدت المظاهرات المشابهة فى تونس بصورة تصعيدية، وأدت إلى هروب الرئيس التونسى مع عائلته، فعقب سليمان بحديثه بعدها متعهداً أن هذا الأمر لن يحدث أبداً هنا، مشيرا إلى أن مبارك لا ينوى مغادرة بلده قائلا "لا إن مصر لم تكن مثل تونس بأى شكل من الأشكال، فالأمر مختلف فأنتِ تعرفين أن رئيسنا مقاتل عاش على أرض مصر وسيموت فى أراضيها".
وفى سؤال وجه إليه حول هل بإمكان مصر ذات العلاقات أن تظل حليفاً قوياً مع إسرائيل، وتدعم اتفاقية السلام بين البلدين، قال "نعم سيكون هناك اتفاقية سلام وسنحافظ عليها بشدة ولن ننتهكها أبداً".
وبسؤاله حول مهاجمة المتظاهرين المؤيدين لمبارك للمظاهرات المنددة بالحكم، أكد سليمان ما صرح به مبارك لها قائلا "إنه من السيئ أن ترى هذا، فإننا لم نعهد أمراً مثل ذلك من قبل، أما من الناحية العاطفية فإنهم اتجهوا إلى الشارع المصرى للتعبير عن مشاعرهم لمبارك، ولم نعرف لماذا اتجهوا إلى ميدان التحرير".
وأشارت أمانبور إلى أن وزير الخارجية المصرى أحمد أبو الغيط قد قال إن المظاهرات كانت نتيجة مؤامرة خارجية ضد الحكومة المصرية، ولكن سليمان ذكر شيئاً مختلفاً فقال "أعتقد أنهم من مجتمعنا، وليسوا أجانب، ولكن من المؤكد أن هؤلاء الناس مدعمون من أجانب".
ونفى سليمان مدافعا عن مؤيدى مبارك، أنه لم يكن هناك أحد متظاهرا أو غيره قتل بـ"بندقية أو قناصة". واستطرد قائلا "إن المجموعة المؤيدة لمبارك تصرفت على نحو لائق"، مضيفا "نعم، نحن نعتذر للشباب، ولكن فى الوقت نفسه يجب علينا أن نعرف من يقف خلف هذا الأمر بالضبط".
وأثناء الحديث، أكد سليمان مجدداً ما أذاعه الجيش المصرى منذ عدة أيام بأن الحكومة لا تستخدم الجيش ضد شعبها حتى أثناء اللحظات الساخنة، ذكراً "لن نستخدم العنف ضدهم ونطلب منهم العودة إلى منازلهم، ولكن لن ندفع بهم للعودة إلى منازلهم".
ورداً على الاتهامات الموجهة بتجاهل تلبية مطالب المتظاهرين المنددين بالحكم، أوضح أن خطاب مبارك يوم الثلاثاء كان محاولة إيجابية لتلبية المطالب فقال "إنه الشيء الوحيد الذى يمكن أن نقدمه لأن الوقت محدودا، فنحن لدينا 210 أيام حتى الانتخابات الرئاسية، ولا يمكن فعل أكثر من ذلك، كما إننا سنعمل على إصلاح الدستور الذى سيستغرق أكثر من ثلاثة أيام".
وأشار سليمان إلى أنه يعتقد أن جزءاً صغيراً فقط من الشعب المصرى يريدون رحيل مبارك على الفور، موضحاً "هناك عدد قليل من الناس يطالبون بذلك، وهذا شيء ضد ثقافتنا، فنحن دائما نحترم رئيسنا ونحترم أبانا ونحترم الشاب الذى يقدم أعمالا صالحة لبلده كما قدمها مبارك".
ونوه سليمان إلى أنه فى بلد تعتمد على السياحة مثل مصر، فإن هذه الاحتجاجات تضر بشدة شعب مصر واقتصاد البلد مقدراً أنه نحو مليون سائحا غادروا القاهرة منذ اندلاع المظاهرات فى الخامس والعشرين من يناير الماضى.
له في اسرائيل علاقات واسعة و استثمارات، و هو عميل اسرائيل الاول في مصر كما ذكرت العديد من صحف العالم و خاصة صحيفة
تورونتو صن الكندية في 25\4\2010،اي قبل قيام الثورة ب 9 أشهر، هو و أحمد شفيق
اصدقاء اسرائيل المقربين و الاقرب للرئاسة بعد مبارك و هو ما ذكر هنا باللغة الانجليزية
Egypt a Ticking Time Bomb
The Arab world’s leading nation has become a political and cultural backwater — and that’s not good
As battered air travelers struggle to recover from Iceland's volcanic big bang, another explosion is building up.
This time, it's a political one that could rock the entire Mideast, where rumors of war involving the U.S., Syria, Israel and Iran are intensifying.
President Hosni Mubarak, the U.S.-supported strongman who has ruled Egypt with an iron hand for almost 30 years, is 81 and in frail health. He has no designated successor.
Mubarak, a general, was put into power with U.S. help after the 1981 assassination of President Anwar Sadat by nationalist soldiers. Sadat had been a CIA "asset" since 1952.
Egypt, with 82 million people, is the most populous and important Arab nation and Cairo the cultural center of the Arab world. It is also an overcrowded madhouse with eight million people whose population has tripled since I lived there as a boy.
Not counting North Africa, one in three Arabs is Egyptian.
Egypt was once the heart and soul of the Arab and Muslim world. Under Sadat's predecessor, the widely adored nationalist Gamal Abdel Nasser, Egypt led the Arab world. Egyptians despised Sadat as a corrupt western toady and sullenly accepted Mubarak.
After three decades under Mubarak, Egypt has become a political and cultural backwater. In a telling incident, Mubarak recently flew to Germany for gall bladder and colon surgery. After billions in U.S. aid, Mubarak could not even trust a local hospital in the Arab world's leading nation.
The U.S. gives Egypt $1.3 billion annually in military aid to keep the generals content and about $700 million in economic aid, not counting secret CIA stipends, and vast amounts of low-cost wheat.
Mubarak's Egypt is the cornerstone of America's Mideast Raj (dominion). Egypt's 469,000-man armed forces, 397,000 paramilitary police and ferocious secret police keep the regime in power and crush all dissent.
Though large, Egypt's military is starved by Washington of modern weapons, ammo and spare parts so it cannot wage war against Israel. Its sole function is keeping the U.S.-backed regime in power.
Mubarak has long been a key ally of Israel in battling Islamist and nationalist groups. Egypt and Israel collaborate on penning up Hamas-led Palestinians in Gaza.
Egypt is now building a new steel wall on the Gaza border with U.S. assistance. Mubarak's Wall, which will go down 12 meters, is designed to block tunnels through which Gaza Palestinians rely for supplies.
While Washington fulminates against Iran and China over human rights, it says nothing about client Egypt - where all elections are rigged, regime opponents brutally tortured and political opposition liquidated.
Washington could quickly impose real democracy to Egypt where it pulls all the strings, if it wanted.
Ayman Nour, the last man who dared run in an election against the eternal Mubarak - "pharaoh" to Islamist opponents - was arrested and tortured.
Now, as Mubarak's health fails, the U.S. and Israel are increasingly alarmed his death could produce a political eruption in long-repressed Egypt.
Mubarak has been trying to groom his son, Gamal, to succeed him. But Egyptians are deeply opposed. The powerful 72-year old intelligence chief, Gen. Omar Suleiman, an ally of the U.S. and Israel, is another possible strongman. CIA will also be grooming another army or air force general for the job.
Egypt's secular political opposition barely exists. The regime's real opponent remains the relatively moderate, highly popular Islamic Brotherhood. It would win a free election hands down. But its leadership is old and tired. Half of Egyptians are under 20.
Mohammed El-Baradai, the intelligent, principled, highly respected Egyptian former UN nuclear chief, is calling for real democracy in his homeland. He presents a very attractive candidate to lead post-Mubarak Egypt.
Washington hopes it can ease another compliant general into power and keep the security forces loyal before 30 years of pent-up fury at Mubarak's dictatorship, Egypt's political emasculation, thirst for change and dire poverty produce a volcanic eruption on the Nile.
يدير مصر منذ سقوط مبارك و يتحكم في الفتن الطائفية و توجيه البلطجية و القبض على الثوار و تعذيبهم و ارتفاع الاسعار و هو بذلك ينتقم لولي نعمته و يضع مصر في حالة عدم اتزان حتى يطبق عليها في الوقت المناسب بعد سرقة الثورة و تشويه صورة الثوار و هو ما بدأت تظهر ملامحه جليا الان من خلال استفتاء غريب على صفحة المجلس العسكري للانتخابات الرئاسية، تم اضافة اسم عمر سليمان برغم عدم اعلان نيته على الترشح للرئاسة، و بذلك يرشح نفسه بناء على مطلب شعبي. و المفاجأة انه يوم 22\7 كان هو المتفوق على "المرشحين" الاخرين كما في هذه المقالة
عمر سليمان يتصدر استطلاع "العسكري" في الانتخابات الرئاسية
القاهرة..
تصدر اللواء عمر سليمان نائب رئيس الجمهورية السابق، قائمة المتنافسين على الترشح لمنصب الرئيس في الاستطلاع الذي أجرته الصفحة الرسمية للمجلس الأعلى للقوات المسلحة في مصر .
وحصل سليمان، الذي أعلن قبل أيام عن نيته عدم الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة، على المركز الأول بنسبة 33% من الأصوات المشاركة، ليصعد على نحو مفاجئ من المركز التاسع إلى المركز الرابع في الساعات الأخيرة، قبل أن يتخطى في نسبة التصويت عمرو موسى والفريق أحمد شفيق والدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح .
وتصدر سليمان نتائج استطلاع رأي مباشر أجرته الجمعية المصرية لحقوق الإنسان، بنماذج تحاكي البطاقة الانتخابية المتوقع اعتمادها في الانتخابات الرئاسية المقبلة، حيث جاء في المرتبة الثانية عمرو موسى بنسبة تصويت 25%، والفريق أحمد شفيق بنسبة 15% والدكتور محمد البرادعي رابعاً بنسبة 6،5%، بينما حل الدكتور كمال الجنزوري في المركز الخامس بنسبة 6% والمستشار هشام بسطويسي في المركز السادس بنسبة 4،5%، وحصل الدكتور محمد العوا وحمدين صباحي والدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح واللواء محمد بلال على المراكز التالية تباعاً، فيما لم يحصل باقي المرشحين على أية أصوات وأبرزهم الدكتور أيمن نور والفريق مجدي حتاتة والداعية حازم أبوإسماعيل .
تقدر ثروته و اسرته بالمليارات ،يجب القبض عليه فورا ووضعه تحت الاقامة الجبرية و أخذ أقواله فورا
فهو أخطر شخصية على مصرنا العزيزة و لديه جميع مفاتيح مبارك السرية
متوقع ان يشهد على فساد مبارك لكسب تعاطف الشعب، ثم يتم افساد القضايا من جهات اخرى للوجود الالاف من الثغرات في الادعاء و الاحراز و ما يخص الثورة و الشعب من قضايا تُتداول في المحاكم الان
هو من يدير مصر واضعا المجلس كواجهة
أفيقوا يا مصريين
لفضح منظومة المخابرات العامة الفاسدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق