بسم الله الرحمن الرحيم
إن ينصركم الله فلا غالب لكم
هذا هو الشعب المصري يقول لك
لا نريدك…….كفى
هذا حالنا عندما قلنا لا
نقابل بالقمع الذي لا تعرف سواه
و هذا هو موقفك مازالت متمسكاً بالكرسي و ليحترق الشعب
إلى أين يسير بنا هذا الطاغية الأصم الأسود القلب لقد أغلق أذنيه و قلبه أمام الرغبة العارمة للمصريين أن يترك الحكم و يظل يراوغ, و سيحمّله التاريخ ما وصلت إليه الأمور في الشارع المصري من بث الفرقة بين صفوف الجماهير, ما المانع أن يعتزل العمل السياسي و يترك هذا الشعب المتحضر أن يقرر مصيره بنفسه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق