المذيعة شيماء السباعي تستعد لتقديم حلقة ساخنة من برنامجها "المسكوت عنه" علي قناة مودرن تتناول الخيانة الزوجية تتطرق فيها إلي احدث انواع هذه الخيانة وهي الخيانة عن طريق الإنترنت.
شيماء أكدت ان الثورة العارمة التي تعرض لها برنامجها لم تزعجها.. حيث ان الكثير ممن انتقدوها لم يشاهدوا البرنامج وانما شاهدوا "البرومو" اي التنويهات قبل عرض الحلقات وهؤلاء اعتذروا لها من خلال موقع البرنامج علي الإنترنت وأكدوا بعد ما شهدوه احترامهم وتقديرهم لها أما البعض الذين استمروا في الهجوم فقد أكدت انهم يعانون من ازدواجية في الشخصية فهم يشاهدون البرنامج بأكمله ولا يتركون دقيقة بدون متابعة ثم يهاجمونه..وعن الحلقات المثيرة والتي تناولت موضوعات حساسة وساخنة مثل العادة السرية ومناطق الإثارة عند الرجل والمرأة قالت إن البرنامج ليس للثقافة الجنسية ولكن لثقافة الحب التي اصبحت مفقودة بين المرأة والرجل وبالتحديد بين الزوج وزوجته.
وفكرة البرنامج تعني كل الاشياء المسكوت عنها داخل المنزل وتؤثر علي الحياة الاجتماعية السليمة وبالتالي لن يكون هناك مبدعون ومتميزون في هذا الجبل إذا لم نقم بواجبنا في إصلاح الاخطاء الاجتماعية.
وعن البرنامج قالت شيماء إن فكرته ظلت حبيسة الادراج لمدة سنتين وذلك لعدم الحصول علي مذيعة قادرة علي تقديم مثل هذه النوعية من البرامج التي ان التقيت مع د. وليد دعبس صاحب القناة ورشحني لتقديم البرنامج.. ووجدت تعاوناً متميزاً للغاية مع المعدة دينا توفيق والمخرج وليد حسني.
أضافت البرنامج حقق نجاحاً في أول شهر لعرضه وهناك كم هائل من الاتصالات عبر الإنترنت للبرنامج كما ان ما يطرح في البرنامج يتم تناوله في عدد كبير من المواقع والمنتديات.. بل ان البرنامج اصبح يشاهد من خلال "اليوتيوب" علي النت مثله مثل أهم البرامج العالمية.. مشيرة إلي ان حلقات البرنامج التي تذاع حاليا مسجلة.. وهناك اقتراح لتحويل البرنامج إلي بث مباشر علي الهواء في المرحلة القادمة.
وعن بدايتها قالت: عملت كمذيعة عقب تخرجي في كلية الإعلام جامعة 6 أكتوبر وكانت البداية في التليفزيون السويسري وبعد ذلك عملت في عدد من الفضائيات ومنها ليبرا والعدالة ودريم و المحور إلي ان ذهبت للعمل في قناة مودرن مصر.
أضافت شيماء ان المشوار أمامها مازال طويلا ولديها طموحات لتقديم برامج أخري متميزة ولكن ليس في الفترة الحالية حيث يحقق برنامجها حالياً نجاحاً كبيراً.
شيماء أكدت ان الثورة العارمة التي تعرض لها برنامجها لم تزعجها.. حيث ان الكثير ممن انتقدوها لم يشاهدوا البرنامج وانما شاهدوا "البرومو" اي التنويهات قبل عرض الحلقات وهؤلاء اعتذروا لها من خلال موقع البرنامج علي الإنترنت وأكدوا بعد ما شهدوه احترامهم وتقديرهم لها أما البعض الذين استمروا في الهجوم فقد أكدت انهم يعانون من ازدواجية في الشخصية فهم يشاهدون البرنامج بأكمله ولا يتركون دقيقة بدون متابعة ثم يهاجمونه..وعن الحلقات المثيرة والتي تناولت موضوعات حساسة وساخنة مثل العادة السرية ومناطق الإثارة عند الرجل والمرأة قالت إن البرنامج ليس للثقافة الجنسية ولكن لثقافة الحب التي اصبحت مفقودة بين المرأة والرجل وبالتحديد بين الزوج وزوجته.
وفكرة البرنامج تعني كل الاشياء المسكوت عنها داخل المنزل وتؤثر علي الحياة الاجتماعية السليمة وبالتالي لن يكون هناك مبدعون ومتميزون في هذا الجبل إذا لم نقم بواجبنا في إصلاح الاخطاء الاجتماعية.
وعن البرنامج قالت شيماء إن فكرته ظلت حبيسة الادراج لمدة سنتين وذلك لعدم الحصول علي مذيعة قادرة علي تقديم مثل هذه النوعية من البرامج التي ان التقيت مع د. وليد دعبس صاحب القناة ورشحني لتقديم البرنامج.. ووجدت تعاوناً متميزاً للغاية مع المعدة دينا توفيق والمخرج وليد حسني.
أضافت البرنامج حقق نجاحاً في أول شهر لعرضه وهناك كم هائل من الاتصالات عبر الإنترنت للبرنامج كما ان ما يطرح في البرنامج يتم تناوله في عدد كبير من المواقع والمنتديات.. بل ان البرنامج اصبح يشاهد من خلال "اليوتيوب" علي النت مثله مثل أهم البرامج العالمية.. مشيرة إلي ان حلقات البرنامج التي تذاع حاليا مسجلة.. وهناك اقتراح لتحويل البرنامج إلي بث مباشر علي الهواء في المرحلة القادمة.
وعن بدايتها قالت: عملت كمذيعة عقب تخرجي في كلية الإعلام جامعة 6 أكتوبر وكانت البداية في التليفزيون السويسري وبعد ذلك عملت في عدد من الفضائيات ومنها ليبرا والعدالة ودريم و المحور إلي ان ذهبت للعمل في قناة مودرن مصر.
أضافت شيماء ان المشوار أمامها مازال طويلا ولديها طموحات لتقديم برامج أخري متميزة ولكن ليس في الفترة الحالية حيث يحقق برنامجها حالياً نجاحاً كبيراً.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق