في دراسة من "جامعة هايدلبيرغ" الألمانية اجريت على 1086 امرأة، معظمهن كان لهن نشاطات جنسية خلال الشهر الماضي، وطلب منهن ملء استبيانات صممت لتحديد الخلل الجنسي، ومقارنة ذلك بأنواع موانع الحمل اللاتي قمن باستخدامها في الأشهر الستة الماضية وجد الباحثون صلة بين استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية، والخلل الوظيفي الجنسي للإناث، وهي حالة غالبا ًما تفقد الرغبة في الجنس.
ولاحظ الفريق العلمي أن النساء اللاتي تعاطين موانع حمل هرمونية كن أكثر من عانى من الخلل الجنسي، خاصة عند المقارنة مع من استخدم موانع أخرى للحمل.
ولاحظ الفريق العلمي أن النساء اللاتي تعاطين موانع حمل هرمونية كن أكثر من عانى من الخلل الجنسي، خاصة عند المقارنة مع من استخدم موانع أخرى للحمل.
وكانت دراسات سابقة قد وجدت أن تناول حبوب منع الحمل قد يؤدي لفقدان دائم للرغبة الجنسية، إذ تؤدي لخفض مستويات الهرمون الذي يرتبط بالحالة الفسيولوجية للنشاط الجنسي لدى النساء والرجال على حد سواء.
وعلى صعيد مواز، كشفت دراسة بريطانية نشرت في مارس/ آذار الماضي أن حبوب منع الحمل قد تطيل أعمار النساء، وتبعد عنهن خطر الإصابة بأمراض عدة، منها القلب والسرطان.
وعموماً، وجدت الدراسة الموسعة التي نفذها خبراء من "جامعة أبردين" باسكتلندا، أن مخاطر الوفاة جراء الإصابة بسرطان القولون تراجعت بمعدل 38 في المائة بين من استخدمن حبوب منع الحمل، كما تراجعت احتمالات الوفاة جراء أي أمراض أخرى بواقع 12 في المائة.
وتعمل حبوب منع الحمل، التي طرحت في الأسواق عام 1961، عن طريق استخدام الهرمونات المنتجة صناعيا لمكافحة الإباضة، وثار جدل بشأن ارتفاع معدلات الهرمون فيها، وارتباطه برفع خطر الإصابة بجلطات الدم، والسكتات الدماغية وسرطان الثدي.
وعلى صعيد مواز، كشفت دراسة بريطانية نشرت في مارس/ آذار الماضي أن حبوب منع الحمل قد تطيل أعمار النساء، وتبعد عنهن خطر الإصابة بأمراض عدة، منها القلب والسرطان.
وعموماً، وجدت الدراسة الموسعة التي نفذها خبراء من "جامعة أبردين" باسكتلندا، أن مخاطر الوفاة جراء الإصابة بسرطان القولون تراجعت بمعدل 38 في المائة بين من استخدمن حبوب منع الحمل، كما تراجعت احتمالات الوفاة جراء أي أمراض أخرى بواقع 12 في المائة.
وتعمل حبوب منع الحمل، التي طرحت في الأسواق عام 1961، عن طريق استخدام الهرمونات المنتجة صناعيا لمكافحة الإباضة، وثار جدل بشأن ارتفاع معدلات الهرمون فيها، وارتباطه برفع خطر الإصابة بجلطات الدم، والسكتات الدماغية وسرطان الثدي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق