سبع ليالٍ انقضت على مولده, اليوم يقيمون له أول احتفال صاخب جهزوا له منذ الساعات الأولى لمقدمه, صرخ الوليد معترضا على هذا الصخب قائلاَ: من سمح لكم أن تزعجونني و تؤذون آذاني بهذه الأصوات؟ فلباه صوت حنون قائلاَ: بني ما أزعجناك إلا لفرحتنا و لكي تتعود من الآن على هذا الصخب الدائم الذي سيلاحقك حتى يومك الأخير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق