يحتفل أهالي قرية كيرالا الهندية سنوياً بإقامة سباق Maramadi وهو سباق يدور بين الثيران في موسم ما بعد الحصاد.
فكرة السباق الأساسية هي أن يقوم الثيران بالتسابق جرياً، وبدلاً من إجراء السباقات في حلبات مخصصة لذلك، فإن أهالي القرية يفعلون ذلك في أراضي الأرز الزراعية الغارقة في مياه الفيضانات لإضافة المزيد من المرح للجماهير، وبالرغم من أن الثيران هي وحدها أبطال السباق، فعلى سيدها أن يصطحبها كي يرشدها ويوجه حركتها.
يتكون كل فريق من ثورين و3 رجال لمتابعتها ومرافقتها للتوجيه، وجرت العادة أن لا يقل عدد الفرق المتقدمة للتسابق عن 30 فرقة، ويبدأ السباق ظهراً لينتهي مع غروب الشمس، ومن المعروف هناك أن الجماهير تلعب دوراً هاماً في تشجيع الفرق واللاعبين.. والثيران أيضاً.
ويهتم السكان كثيراً بشراء ثيران قوية ويحرصون على تربيتها بين ماشيتهم لهذا الغرض بالتحديد، حيث يتم تغذيتها بأعلاف خاصة تساعدها في تقوية عضلاتها وزيادة قوة تحملها، ومع قدوم يوم الاحتفال المنشود يبدأ المشاركون في طلاء ثيرانهم بألوان جذابة وتزيينها من قمة رأسها وقرونها حتى سيقانها.
فكرة السباق الأساسية هي أن يقوم الثيران بالتسابق جرياً، وبدلاً من إجراء السباقات في حلبات مخصصة لذلك، فإن أهالي القرية يفعلون ذلك في أراضي الأرز الزراعية الغارقة في مياه الفيضانات لإضافة المزيد من المرح للجماهير، وبالرغم من أن الثيران هي وحدها أبطال السباق، فعلى سيدها أن يصطحبها كي يرشدها ويوجه حركتها.
يتكون كل فريق من ثورين و3 رجال لمتابعتها ومرافقتها للتوجيه، وجرت العادة أن لا يقل عدد الفرق المتقدمة للتسابق عن 30 فرقة، ويبدأ السباق ظهراً لينتهي مع غروب الشمس، ومن المعروف هناك أن الجماهير تلعب دوراً هاماً في تشجيع الفرق واللاعبين.. والثيران أيضاً.
ويهتم السكان كثيراً بشراء ثيران قوية ويحرصون على تربيتها بين ماشيتهم لهذا الغرض بالتحديد، حيث يتم تغذيتها بأعلاف خاصة تساعدها في تقوية عضلاتها وزيادة قوة تحملها، ومع قدوم يوم الاحتفال المنشود يبدأ المشاركون في طلاء ثيرانهم بألوان جذابة وتزيينها من قمة رأسها وقرونها حتى سيقانها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق