جميعنا يعلم بان الانسان وبالاخص الرجل يبحث عن المتعه و الشبق و الجمال وغيرها من الصفات التي
ينظر ليراها في شريكة حياته ويمعن ويدقق النظر في من حوله ويقارن زوجته بهم ويعتقد انه من الضروري
توفر كافة الصفات في زوجته..
فقررنا ان نختصر له الطريق ونجعل زوجته كامله في نظرته تفوق كل نساء الارض روعة وجمالاً وشبقاً..
نتكلم عن طريقة عمل ذالكـ في موضوعنا اليوم تحت عنوان :
كيفـ تجعلـ زوجتكـ ((مثيرة))..((جميلة))..((شبقة)) !!!
في البداية اعلم اخي الزوج :
أن تحصد كل متع الدنيا، فهذا أمر لم يتوفر لمن سبقك،و ذلك أن المرء كلما وجد متعة بعثت فيه غريزة
البحث عن التالي، ومن هنا فإن المتعة غالباً ما تكون في ترك المتعة، أو تأجيلها على الأقل.
يبحث عن السعادة ((وكلنا ندعي ذلك)) فإن القناعة رأسها، والصبر على مافي اليد فرعها، فمن أبقى الرأس والفرع نالها، لأن الإنسان الذي لا يقنع فإنه يكون أسير الهموم والأمراض، فهو دائم البحث والتفكير في
الجديد والبديل عن زوجته.
انت ايه الزوج تزوجت هذه المرأة بعد تفحص واختيار واشتياق، فما الذي غيّر نظرتك عنها؟
اعلم عزيزي الزوج انك إن أردت أن تعيش سعيداً مع زوجتك فاقنع بها كما هي بسلبياتها وإيجابياتها.
فليس هناك امرأة كاملة ولا رجلاً كاملاً.لأنه فوق كل ذي علم عليم.
فإن كنت تبحث عن الجمال فزوجتك اجمل من غيرها.
وإن كنت تبحث الاخلاق ولين المعامله فزوجتك اعلى اخلاقاً وليناً من غيرها.
مشكلتنا أن نفكر دائماً بأن ما ليس في أيدينا هو أفضل مما في أيدينا، سواء في الأجهزة الإلكترونية،
أو الدراسة، أو المنصب، أو الوظيفة، أو الطعام، وحتى الزواج!.
ولكن لماذا لا يقنع الازواج ؟؟
هنالك بعض الاسباب التي تؤدي الى تلك النظره المشومه الي تبعث في النفس عدم الرضاء والقناعه بما
في ايديها وتحثا للبحث عن البديل ومنها:
1- مثالية التفكير نحو زوجة المستقبل.
فحينما يفكر بأن زوجته ستكون أجمل نساء العالم، فما أن يختلط بهذا الجمال فإنه يبدأ بالبحث عن جمال
أروع من زوجته.
- في حال اللتماس الأخلاق عملياً مع بعضهما البعض.
ممكن أن يرى أحد الزوجين قصوراً وعدم تكامل في الأخلاق، فيقارن بأخلاقيات زوجات آخرين.
3- النظرة المثالية نحو عش الزوجية.
،بأنه ليس هناك مشاكل ولا متاعب ولا اختلافات، فما أن يحدث الاختلاف يبدأ بالمقارنة بما كان يتصوره
ويرسمه في عقله، فتتكون حالة عدم القناعة.
4- حينما يضعف التمسك بالقيم الإسلامية لدى الزوج.
ويشاهد ما هبّ ودبّ في الفضائيات من إباحية، الأمر الذي قد يكرس فيه حالة عدم القناعة بزوجته لأنه
يريد أن يحقق ما رآه على واقع حياته.
هنا ينبغي اتباع التالي للتخلص من هذه الحالة و الحصول على القناعة:
1- الثقة التامة بأن اختياري لزوجتي كان ناجحاً، وبأن الإنسان لا يقنع، مهما ما وصل إليه.
2- ليس هناك كمال بشري، وأن الآخرين كذلك لديهم مشكلاتهم ونواقصهم.
3- أفضل الطرق هو السعي عملياً لسدّ نواقص وقصور زوجتي ورسم ملامح شخصيتها بحسب ما أتصوره.
4- التأكيد الدائم على أن هذا هو اختياري، وهذا هو ذوقي، وكنت راضياً عنه منذ البداية، فإن هذا الإيحاء
الإيجابي يكفيك لتتغلب على الصراع النفسي الذي يدور بداخلك.
وفي الختام علينا ان لا ننسى بأن الزواج مشروع للتكامل بين الزوجين..
ومن هنا نستطيع أن نبدأ الخطوة الأولى نحو السعادة والرضا.
«وارضَ بما قسم الله لك، تكن أغنى الناس» والغنى هو الرضا بكل مافي يديك
ينظر ليراها في شريكة حياته ويمعن ويدقق النظر في من حوله ويقارن زوجته بهم ويعتقد انه من الضروري
توفر كافة الصفات في زوجته..
فقررنا ان نختصر له الطريق ونجعل زوجته كامله في نظرته تفوق كل نساء الارض روعة وجمالاً وشبقاً..
نتكلم عن طريقة عمل ذالكـ في موضوعنا اليوم تحت عنوان :
كيفـ تجعلـ زوجتكـ ((مثيرة))..((جميلة))..((شبقة)) !!!
في البداية اعلم اخي الزوج :
أن تحصد كل متع الدنيا، فهذا أمر لم يتوفر لمن سبقك،و ذلك أن المرء كلما وجد متعة بعثت فيه غريزة
البحث عن التالي، ومن هنا فإن المتعة غالباً ما تكون في ترك المتعة، أو تأجيلها على الأقل.
يبحث عن السعادة ((وكلنا ندعي ذلك)) فإن القناعة رأسها، والصبر على مافي اليد فرعها، فمن أبقى الرأس والفرع نالها، لأن الإنسان الذي لا يقنع فإنه يكون أسير الهموم والأمراض، فهو دائم البحث والتفكير في
الجديد والبديل عن زوجته.
انت ايه الزوج تزوجت هذه المرأة بعد تفحص واختيار واشتياق، فما الذي غيّر نظرتك عنها؟
اعلم عزيزي الزوج انك إن أردت أن تعيش سعيداً مع زوجتك فاقنع بها كما هي بسلبياتها وإيجابياتها.
فليس هناك امرأة كاملة ولا رجلاً كاملاً.لأنه فوق كل ذي علم عليم.
فإن كنت تبحث عن الجمال فزوجتك اجمل من غيرها.
وإن كنت تبحث الاخلاق ولين المعامله فزوجتك اعلى اخلاقاً وليناً من غيرها.
مشكلتنا أن نفكر دائماً بأن ما ليس في أيدينا هو أفضل مما في أيدينا، سواء في الأجهزة الإلكترونية،
أو الدراسة، أو المنصب، أو الوظيفة، أو الطعام، وحتى الزواج!.
ولكن لماذا لا يقنع الازواج ؟؟
هنالك بعض الاسباب التي تؤدي الى تلك النظره المشومه الي تبعث في النفس عدم الرضاء والقناعه بما
في ايديها وتحثا للبحث عن البديل ومنها:
1- مثالية التفكير نحو زوجة المستقبل.
فحينما يفكر بأن زوجته ستكون أجمل نساء العالم، فما أن يختلط بهذا الجمال فإنه يبدأ بالبحث عن جمال
أروع من زوجته.
- في حال اللتماس الأخلاق عملياً مع بعضهما البعض.
ممكن أن يرى أحد الزوجين قصوراً وعدم تكامل في الأخلاق، فيقارن بأخلاقيات زوجات آخرين.
3- النظرة المثالية نحو عش الزوجية.
،بأنه ليس هناك مشاكل ولا متاعب ولا اختلافات، فما أن يحدث الاختلاف يبدأ بالمقارنة بما كان يتصوره
ويرسمه في عقله، فتتكون حالة عدم القناعة.
4- حينما يضعف التمسك بالقيم الإسلامية لدى الزوج.
ويشاهد ما هبّ ودبّ في الفضائيات من إباحية، الأمر الذي قد يكرس فيه حالة عدم القناعة بزوجته لأنه
يريد أن يحقق ما رآه على واقع حياته.
هنا ينبغي اتباع التالي للتخلص من هذه الحالة و الحصول على القناعة:
1- الثقة التامة بأن اختياري لزوجتي كان ناجحاً، وبأن الإنسان لا يقنع، مهما ما وصل إليه.
2- ليس هناك كمال بشري، وأن الآخرين كذلك لديهم مشكلاتهم ونواقصهم.
3- أفضل الطرق هو السعي عملياً لسدّ نواقص وقصور زوجتي ورسم ملامح شخصيتها بحسب ما أتصوره.
4- التأكيد الدائم على أن هذا هو اختياري، وهذا هو ذوقي، وكنت راضياً عنه منذ البداية، فإن هذا الإيحاء
الإيجابي يكفيك لتتغلب على الصراع النفسي الذي يدور بداخلك.
وفي الختام علينا ان لا ننسى بأن الزواج مشروع للتكامل بين الزوجين..
ومن هنا نستطيع أن نبدأ الخطوة الأولى نحو السعادة والرضا.
«وارضَ بما قسم الله لك، تكن أغنى الناس» والغنى هو الرضا بكل مافي يديك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق