في احتفالية شعبية متبعة في قرية “سان بارتولومي دي بايناريس” الاسبانية يقوم الشاب بركوب الخيول ويقفزون بها وسط كتل ملتهبة من النيران.
وقالت الصحيفة”ديلي ميل “: إن سكان القرية يحتفلون في يوم 18 يناير من كل عام بهذا اليوم ، الذي يعود إلى 500 عام، يقوم سكان القرية الـ 700 بجمع كميات ضخمة من الأخشاب وفروع الأشجار.
وفي ليلة الاحتفال يقومون بإشعال النار في هذه الأخشاب والفروع، ثم يقوم شباب القرية بالمرور بخيولهم في شوارعها، والقفز فوق كتل النيران المشتعلة.
والمقصود من هذا الاحتفال هو تطهير الحيوانات من الأرواح الشريرة، وحمايتها على مدار العام، حسب اعتقاد أهالي القرية.
وفي أثناء هذه القفزات البطولية للخيول وسط ألسنة اللهيب يظل العازفون يملؤون المكان بأصوات الطبول وموسيقى القرب الإسبانية الشهيرة، ويستمر هذا الاحتفال حتى مطلع الفَجْر.
وقالت الصحيفة”ديلي ميل “: إن سكان القرية يحتفلون في يوم 18 يناير من كل عام بهذا اليوم ، الذي يعود إلى 500 عام، يقوم سكان القرية الـ 700 بجمع كميات ضخمة من الأخشاب وفروع الأشجار.
وفي ليلة الاحتفال يقومون بإشعال النار في هذه الأخشاب والفروع، ثم يقوم شباب القرية بالمرور بخيولهم في شوارعها، والقفز فوق كتل النيران المشتعلة.
والمقصود من هذا الاحتفال هو تطهير الحيوانات من الأرواح الشريرة، وحمايتها على مدار العام، حسب اعتقاد أهالي القرية.
وفي أثناء هذه القفزات البطولية للخيول وسط ألسنة اللهيب يظل العازفون يملؤون المكان بأصوات الطبول وموسيقى القرب الإسبانية الشهيرة، ويستمر هذا الاحتفال حتى مطلع الفَجْر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق