حذاء يناسب حقاً الأميرات، مستوحى من القصص الخرافية، مع كعب عالي، ومرصع بأكثر من ربع مليون جنيه إسترليني من الألماس الأبيض، وهذا ما جعله عملاً فنياً مبدعاً، بلغت قيمته 500 ألف دولار نيوزلندي، وهو من إبداع المصممة النيوزيلندية “كاثرين ويلسون”، التي إختارت الأكسسوارات الفخمة واللافتة بمساعدة “سارة هتشينغ” من “أوكلاند اورسيني” للمجوهرات الراقية،
واطلق عليه اسم “الحذاء الماسي”، وقد استغرق العمل على في هذا الحذاء المميز أكثر من 50 ساعة وصفت بعمل الجراح، للدقة في إستخدام الملاقط، والمادة اللاصقة الخاصة بوضع الألماس على الأحذية والتي بلغت 21.18 قيراط من أجود الألماس والدانتيل، وأشرطة الزينة والتخاريم، للحصول في النهاية على نتيجة مرضية، لحذاء فاخر في التصميم والتنفيذ لتجسيد حذاء “سندريلا” الخيالي.
وتقول “كاثرين ويلسون”، إن الإنتهاء من العمل بهذا الحذاء كان أمراً لا يصدق، فقد تتطلب وقتاً طويلاً من التفكير قبل البدء بتنفيذه، وكان في الأصل حذاء أسود، تم إعطاؤه اللون الأبيض لمزيد من تأثير الفخامة، كما تم الرسم وتحديد نمط التصميم عليه بقلم الرصاص، للتمكن من توزيع حبات الألماس، ووضع الدانتيل والزينة، وباستخدام الملاقط الدقيقة الخاصة، وكان العمل يمتد لوقت متأخر من الليل، ولكن النتيجة النهائية استحقت كل هذا التعب والسهر، ونظراً لقيمة هذا الحذاء، كان تأمينه مطلوباً، مع اثنين من الحراس في وضع الإستعداد عند الباب، بينما كل من ” سارة” و ” كاثرين” تقومان بالعمل، وتقول “سارة هتشينغ” أنه كان على اثنين من حراس الأمن اللحاق بي بالسيارة أثناء تنقلي مع “الحذاء الماسي” ، وكان هذا مثير للغاية، وكأنني في فيلم ” جيمس بوند “، وتضيف أنه تم إنشاء صندوق من “البرسبيكس” الشفاف الذي صنع خصيصاً لإطلاق هذا الحذاء، وقد تم وضع الحذاء في مزاد خيري، وجمع مبلغ 22000 دولار نيوزلندي،وتم تخصيصهم لمنزل رونالد مكدونالد، “شبكة مستشفى الأطفال” التي تهتم بعائلات الأطفال المرضى، خلال فترة علاجهم
واطلق عليه اسم “الحذاء الماسي”، وقد استغرق العمل على في هذا الحذاء المميز أكثر من 50 ساعة وصفت بعمل الجراح، للدقة في إستخدام الملاقط، والمادة اللاصقة الخاصة بوضع الألماس على الأحذية والتي بلغت 21.18 قيراط من أجود الألماس والدانتيل، وأشرطة الزينة والتخاريم، للحصول في النهاية على نتيجة مرضية، لحذاء فاخر في التصميم والتنفيذ لتجسيد حذاء “سندريلا” الخيالي.
وتقول “كاثرين ويلسون”، إن الإنتهاء من العمل بهذا الحذاء كان أمراً لا يصدق، فقد تتطلب وقتاً طويلاً من التفكير قبل البدء بتنفيذه، وكان في الأصل حذاء أسود، تم إعطاؤه اللون الأبيض لمزيد من تأثير الفخامة، كما تم الرسم وتحديد نمط التصميم عليه بقلم الرصاص، للتمكن من توزيع حبات الألماس، ووضع الدانتيل والزينة، وباستخدام الملاقط الدقيقة الخاصة، وكان العمل يمتد لوقت متأخر من الليل، ولكن النتيجة النهائية استحقت كل هذا التعب والسهر، ونظراً لقيمة هذا الحذاء، كان تأمينه مطلوباً، مع اثنين من الحراس في وضع الإستعداد عند الباب، بينما كل من ” سارة” و ” كاثرين” تقومان بالعمل، وتقول “سارة هتشينغ” أنه كان على اثنين من حراس الأمن اللحاق بي بالسيارة أثناء تنقلي مع “الحذاء الماسي” ، وكان هذا مثير للغاية، وكأنني في فيلم ” جيمس بوند “، وتضيف أنه تم إنشاء صندوق من “البرسبيكس” الشفاف الذي صنع خصيصاً لإطلاق هذا الحذاء، وقد تم وضع الحذاء في مزاد خيري، وجمع مبلغ 22000 دولار نيوزلندي،وتم تخصيصهم لمنزل رونالد مكدونالد، “شبكة مستشفى الأطفال” التي تهتم بعائلات الأطفال المرضى، خلال فترة علاجهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق