شاهد بالصور:أجمل القصور عبر العالم
بني في القرن الـ11، ثم دمر تماما عام 1423 وأعيد بنائه في عام 1461. تقبع هذه القلعة على قمة جبل هوهنزولرن طولها 855 متر وتقع على بعد حوالي 50 كيلومترا من جنوب شتوتغارت، عاصمة ولاية بادن فورتمبيرغ.
قصر هوارد في بريطانيا
هو مسكن لعائلة هوارد التي عاشت فيه لأكثر من 300 عام. يقع في شمال يوركشاير، انجلترا، وهو واحد من أكبر القصور السكنية في بريطانيا. بدأ بنائه في نهاية القرن الـ17، واستمرت أعمال البناء حوالي 15 عاما.
قصر الكازار بإسبانيا
يقع في مدينة سيجوفيا القديمة في إسبانيا الوسطى، في القرن الـ12كان عبارة عن قلعة عربية ولكن في العصور الوسطى تحول الكازار إلى قلعة دفاعية أساسية في البلاد. وهو مصدر إلهام للعديد من القلاع التي ظهرت في أفلام والت ديزني.
قصر هيميجي في اليابان
هو مجمع مذهل يتألف من 83 مبنى خشبي، معروف أيضا باسم قلعة هيرون البيضاء بني في القرن الـ 14، ويقع في منطقة كانساي في اليابان.
قصر براغ في جمهورية التشيك.
هو واحد من أكبر وأقدم القلاع في العالم، طوله حوالي 570 مترا وعرضه 130 متر، ويمثل تصميمه النمط المعماري للألفية الماضية، تم إنشاء المباني الأولى للقصر بداية القرن التاسع.
قصر بيليش برومانيا
بدا بناءه في عام 1873، يقع في بيئة شاعرية في جبال الكاربات في رومانيا، ويعتبره الزوار قصرا من قصص الخيال لجماله ومناظره الشاعرية.
قصر تشامبور في فرنسا
بني ليكون قلعة للصيد لا غير، اختار موقع بنائه الملك فرانسوا الأول ليكون بالقرب من عشيقته، كلود روهان، التي كانت تسكن القصر المجاور. يضم القصر 440 غرفة، وهو أكبر قصر في وادي لوار في فرنسا.
قلعة نوشوانشتاين في بافاريا بألمانيا
تقع على تلة وعرة بجنوب غرب ولاية بافاريا، القلعة اليوم هي واحدة من أكثر مناطق الجذب السياحي شعبية في الدولة. بدأ بناءها في عام 1896، صممها كريستيان جنك، وهو مصمم عروض مسرحية أكثر من كونه مهندس معماري، لصالح ملك بافاريا ودفيغ الثاني الذي فقد عقله وجن قبل الانتهاء من بناء القلعة. وهذا يفسر الكثير إذ أن هيكل القصر وموقعه وحجمه مبالغ فيه إلى حد الجنون.
قصر كورف في بريطانيا
يقع في مقاطعة دورست على جزيرة بوربك، يعود بناءه إلى القرن التاسع، ويعتقد، أنه ظهر قبل ذلك بكثير وكان موقعا دفاعياً رومانياً. في القرن الـ13 تم استخدام القلعة لتكون مخزنا للكنز الملكي وبعدها تحولت إلى سجن.
قصر ماتسوموتو في اليابان
يقع في مدينة ماتسوموتو، على مسافة قريبة من طوكيو. بني في عام 1504 ويعتبر ثروة وطنية في اليابان. كان مستخدما حتى منتصف القرن الـ19. في فترة ميجي عام 1868، كانت الحكومة اليابانية الجديدة تعاني من أزمة اقتصادية فقررت هدم القلعة وبيع الأخشاب والحديد وجميع التجهيزات (وكان ذلك مصير العديد من القلاع في اليابان في تلك الفترة). ولكن مواطنون محليون أتقذوا قصر ماتسوموتو من الهدم واشتروه في عام 1878.
قلعة برغ إلتز في ألمانيا
لا يزال هذا المبنى المذهل الذي يقبع في جنوب غرب المانيا منذ القرون الوسطى ملكا لنفس العائلة اتي أقامت فيها لأكثر من 800 عاما مضت. المالك الحالي للقلعة هو الدكتور كارل غراف فون أوند زو التز الذي يمثل الجيل الـ33 لعائلة إلتز.
قلعة إيلين دونان (Eilean Donan ) في اسكتلندا
بنيت في القرن الـ13 وهي واحدة من أكثر المواقع شهرة في اسكتلندا. سميت نسبة للقديس بيشوب دونان الذي جاء الى اسكتلندا في القرن السادس. تقع القلعة على جزيرة، وتحيط بها مناظر طبيعية مذهلة للمرتفعات الاسكتلندية. أعيد بناء القلعة على الأقل أربع مرات خلال 200 سنة (من القرن الـ18 إلى الـ20) وأهملت لفترة طويلة إلى أن تم افتتاحها في عام 1932 ومنذ ذلك الحين يتوافد عليها آلاف المسافرين من جميع أنحاء العالم.
قصر نيوشاتيل في سويسرا
كان القصر الذي بني نهاية القرن العاشر هدية من ملك بورجوندي، رودولف الثالث لزوجته. أعيد بناؤه في القرن الـ15 والـ17 وهو اليوم مقر لمحاكم الدولة.
قلعة جيتا (Guaita Fortress) في سان مورينو
تقع على قمة جبل جيتا (Guaita) وتطل على مدينة سان مارينو الإيطالية. تم بناء القلعة في القرن الـ11، وكانت بمثابة سجن لبعض الوقت. جيتا هي واحدة من الأبراج الثلاثة في سان مارينو، وتقع على قمم ثلاثة من جبل تيتانو. وتظهر هذه الأبراج الثلاث على العلم الوطني لمدينة سان مارينو الوطنية وعلى الزي العسكري الرسمي.
قصر كونوي (Conwy) في ويلز
كونوي هي واحدة من أبرز القلاع التي بناها إدوارد الأول في القرن الـ13. وهي واحدة من القلاع الرئيسية التي شيدت في ويلز. تكلفة بناء القصر كانت باهظة إذ يقال أن إدوارد صرف حينها حوالي 15 ألف جنيه استرليني لتشييده (أي ما يعادل اليوم أكثر من 162 مليون جنيه استرليني)، الأمر الذي يجعل من القلعة الأكثر كلفة في تاريخ ويلز. وأعلن اليوم كونوي من مواقع التراث العالمي وتعتبر أبراجه الثمانية المطلة على مصب نهر كونواي، أيقونية ويلز الشمالية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق