تحتاج هذه الفتاة التى تبلغ 3 سنوات فقط من عمرها إلى معجزة طبية لتتخلص من الورم النادر الذى أصيبت به، والذى جعلها أقرب شبهاً لمخلوقات كوكب المريخ التى تظهر فى أفلام الخيال العلمى الأمريكية منها لأى إنسان فى هذا العمر.
“ديلا أنرجيا” هى فتاة إندونيسية ولدت فى حالة طبيعية ولاحظ الأطباء أن رأسها أكبر قليلا من المعتاد، وبمرور الأسبوع الأول ظل رأسها يكبر بسبب تجمع السوائل فى مؤخرة الرأس وبمرور عام على حالتها أعلن الأطباء فقدانهم الأمل فى علاج حالتها وطالبوا أباها الذى يعمل سائقاً لسيارة أجرة بدخل 1.36 جنيه إسترلينى فقط فى اليوم السفر بها إلى لندن.
وذكرت جريدة “الديلى ميل البريطانية”، أنه رغم ذلك تحمل الأبوان تكلفة السفر لعلاج ابنتهما الوحيدة التى اعتبروها هدية الله لهم ورفضوا الاستسلام لليأس فى علاجها ولكن تكاليف الرحلة تطلبت عاما كاملا من والدها لتوفير ثمن التذاكر والرعاية الطبية لصغيرتهما، وبعد ثلاث سنوات يقف الأطباء الإنجليز مكتوفى الأيدى رافضين وضع مشرط فى هذه الحالة والتى لا تحدث وتطور بهذا الشكل سوى مرة فى وسط 500 ألف طفل، بينما ينتظر الأبوان معجزة من السماء حتى تشفى ديلا.
“ديلا أنرجيا” هى فتاة إندونيسية ولدت فى حالة طبيعية ولاحظ الأطباء أن رأسها أكبر قليلا من المعتاد، وبمرور الأسبوع الأول ظل رأسها يكبر بسبب تجمع السوائل فى مؤخرة الرأس وبمرور عام على حالتها أعلن الأطباء فقدانهم الأمل فى علاج حالتها وطالبوا أباها الذى يعمل سائقاً لسيارة أجرة بدخل 1.36 جنيه إسترلينى فقط فى اليوم السفر بها إلى لندن.
وذكرت جريدة “الديلى ميل البريطانية”، أنه رغم ذلك تحمل الأبوان تكلفة السفر لعلاج ابنتهما الوحيدة التى اعتبروها هدية الله لهم ورفضوا الاستسلام لليأس فى علاجها ولكن تكاليف الرحلة تطلبت عاما كاملا من والدها لتوفير ثمن التذاكر والرعاية الطبية لصغيرتهما، وبعد ثلاث سنوات يقف الأطباء الإنجليز مكتوفى الأيدى رافضين وضع مشرط فى هذه الحالة والتى لا تحدث وتطور بهذا الشكل سوى مرة فى وسط 500 ألف طفل، بينما ينتظر الأبوان معجزة من السماء حتى تشفى ديلا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق